سيبقى حزب الله الرقم الصعب للمقاومة العربية لتحرير لبنان من الأحتلال الأسرائيلى وعندما يتحرر لبنان سيوجه أفكارة الى أهداف أخرى تهم العالمين العربى والأسلامى بلا شك سيخلق هذا الحزب طرق ومسالك جديدة فى الصراع العربى الأسرائيلى بعد الثورات العربية التى تجتاح العالم العربى منها ما تحرر ومنها قاب قوسين من التحرير سيفرض هذا الحزب مع بعض الدول العربية واقعا جديدا ومغايرا بالمنطقة ستكون هناك حرب هو طرف فيها وستتغير المعادلة والأستراتجية الدولية تجاة المنطقة العربية وإسرائيل تحاول عمل ضربة أستباقية لحزب الله تكون مختلفة عن حرب عام 2006م ولكن جميع التقارير عن الحزب تصيب إسرائيل بالخوف والرعب من تجدد المواجهة بينهم وتلعب أمريكادورها فى الوقيعة بين دول الخليج وإيران لتنشغل إيران عن دعم وتقوية حزب الله ولكن سيبقى حزب الله الرقم الصعب من حيث تكتيكاتة وتسليحة وإستراتجيتة العسكرية وقد أفاد روبرت جيتس وزير الدفاع الأمريكي أن حزب الله في إطار سعيه للاستعداد لمواجهة قادمة مع إسرائيل سلح نفسه بصواريخ يصل مداها لأكثر من 100 كيلو متر مشيراً أنة إستطاع أيضاً الحصول على أسلحة كيماوية وبيولوجية وقام بتخزينها في مخازن سرية داخل لبنان وأن حزب الله
يمتلك صواريخ أكثر من عدة دول بالأضافة الى صواريخ كروز المضادة للسفن والتي يصل مداها إلى نحو 65 ميل وقد تهدد السفن الأمريكية وبما أن أمريكا تحمى أمن إسرائيل وتغذى روحها العدائية تجاة العالم العربى قامت بوضع حزب الله على قائمة المنظمات الأرهابية تتبعها فى ذلك أربعة دول بالأضافة الى إسرائيل الطفل المدلل لأمريكا
أمريكا تعتبر الحزب بالكامل منظمة إرهابية .
إسرائيل تعتبر الحزب بالكامل منظمة إرهابية.
كندا تعتبر الحزب بالكامل منظمة إرهابية .
هولندا تعتبر الحزب بالكامل منظمة إرهابية .
إنجلترا تعتبر الجناح العسكري للحزب فقط منظمة إرهابية .
أستراليا تعتبر منظمة الأمن الخارجي للحزب فقط منظمة إرهابية.
ولكن أن الأوان لسياسة العالم الحر أن تستقيم وعلى أمريكا أن تهمس فى أذن نتنياهو لتبصرة بالتغبرات فى المحيط العربى بدلا من التصفيق لخطابة فى أمريكا والتهليل لة فى إسرائيل إنها مسرحية هزلية قد باتت معادة ومكررة لن تنطلى على شعوب المنطقة فلابد من إقامة الدولة الفلسطينية على حدود 1967م وعاصمتها القدس هذا إذا كانت إسرائيل صديقة لأمريكا وليست أمريكا هى التى صديقة لأسرائيل
وهل العرب وأمريكا وإسرائيل يعلمون بأنة ليست هناك صداقة دائمة ولكن هناك مصالح دائمة لقد راهن الحكام العرب جميعهم بأفكارهم البالية على توصيل رسائل الى أمريكا بأن مصلحتها مع العرب وليس مع إسرائيل ولكن الرد على هذة الرسائل كان يأتى بأغتيالات هنا وهناك وحروب هنا وهناك ورصاص مصبوب على أهلنا فى فلسطين فالأمريكان ماذالوا يتجرعون الكأس حتى الثمالة فالعراق ماذال خنجرة فى ظهورهم وضعة العراقيون فى نفس جرح الفيتناميون وسيضع الأفغانيين خنجرهم فى القلب وسيلقنون الأمريكان درسا فى السياسة مع إقتراب الأنتخابات الرئاسية القادمة هل فى أستطاعة أمريكا فتح جبهات وحروب أخرى فى العالم لقد باتت أمريكا تترنح كالسفينة التى تصارع الغرق فتلقى بأحمالها فى البحر ليخف وزنها وتحاول السير للوصول الى بر الأمان فهل ستحاول أمريكا التخلص من الحمل الثقيل المعروف بأسرائيل أم انها ستكابر حتى النهاية..
وسيبقى حزب الله الرقم الصعب تراقبة أمريكا وإسرائيل تحسب علية أنفاسة مصادر تمويلة مصادر تسليحة قواتة عتادة حركاتة إنفعلاتة
متى سيرد عليهم وأين وكيف لقد أصبح الأن فى يد حزب الله العديد من الأوراق للعب بها فى المرحلة القادمة ولدية القدرة والمناورة على تحقيق أهدافة لقد إنتهى حزب الله من مرحلة الإعداد وهو الأن فى مرحلة الأستعداد لطالما حلم نتنياهو بصنع حرب منذ عام 1997م ولكنة لا يعلم أنة سيصنع نهاية فهو كسلفةأولمرت لم يقدر حزب الله حق تقديرة فى حرب 2006م والتى أستمرت 33 يوما كانت بالنسبة لإسرائيل زلزال كما كانت حرب أكتوبر زلزال وستكون الحرب القادمة إن وقعت
مأساوية بكل المعانى والمفردات القتالية على الأرض ويكون على من إرتشف من الكأس علية أن ينهية لقد بات واضحا لكل ذى عينين ما تخططانة أمريكا وإسرائيل للمنطقة وليس الموضوع كما يدعون فى الصحف ووكالات الأنباء بأن المباحثات بينهم بسبب المصالحة بين فتح وحماس أو بسبب إعلان الدولة الفلسطينيةأو بسبب أستخدام حق الفيتو فى حال تم عرض موضوع الدولة الفلسطينية على مجلس الأمن إنها أساليب وألأعيب الموضوع بإختصار هو ترتيب لحرب بالمنطقة لأعادة الفكر القديم وهو كما قالت كونداليزاريس وزيرة الخارجية السابقة
الشرق الأوسط الجديد والفوضى الخلاقة والقوة الناعمة وغيرها من المسطلحات والمفردات التى باتت من المخلفات ( كراكيب البيوت )
وسيبقى حزب الله الرقم الصعب بالنسبة لأمريكا وإسرائيل لانة ببساطة حزب يدافع عن وطن وأرض وعرض وأمة ويدافع عن كرامة يقدم الشهداء والدم من أجل أجيال قادمة لم يعتدى على أرض الغير ولا يطلب سوى تحرير أرضة وأمن وسلامة هذا الوطن ومن يقاتل من أجل هذة المبادىء فهو ليس بأرهابى وسيبقى حزب الله عصى عن الكسر لانة الرقم الصعب ...
يمتلك صواريخ أكثر من عدة دول بالأضافة الى صواريخ كروز المضادة للسفن والتي يصل مداها إلى نحو 65 ميل وقد تهدد السفن الأمريكية وبما أن أمريكا تحمى أمن إسرائيل وتغذى روحها العدائية تجاة العالم العربى قامت بوضع حزب الله على قائمة المنظمات الأرهابية تتبعها فى ذلك أربعة دول بالأضافة الى إسرائيل الطفل المدلل لأمريكا
أمريكا تعتبر الحزب بالكامل منظمة إرهابية .
إسرائيل تعتبر الحزب بالكامل منظمة إرهابية.
كندا تعتبر الحزب بالكامل منظمة إرهابية .
هولندا تعتبر الحزب بالكامل منظمة إرهابية .
إنجلترا تعتبر الجناح العسكري للحزب فقط منظمة إرهابية .
أستراليا تعتبر منظمة الأمن الخارجي للحزب فقط منظمة إرهابية.
ولكن أن الأوان لسياسة العالم الحر أن تستقيم وعلى أمريكا أن تهمس فى أذن نتنياهو لتبصرة بالتغبرات فى المحيط العربى بدلا من التصفيق لخطابة فى أمريكا والتهليل لة فى إسرائيل إنها مسرحية هزلية قد باتت معادة ومكررة لن تنطلى على شعوب المنطقة فلابد من إقامة الدولة الفلسطينية على حدود 1967م وعاصمتها القدس هذا إذا كانت إسرائيل صديقة لأمريكا وليست أمريكا هى التى صديقة لأسرائيل
وهل العرب وأمريكا وإسرائيل يعلمون بأنة ليست هناك صداقة دائمة ولكن هناك مصالح دائمة لقد راهن الحكام العرب جميعهم بأفكارهم البالية على توصيل رسائل الى أمريكا بأن مصلحتها مع العرب وليس مع إسرائيل ولكن الرد على هذة الرسائل كان يأتى بأغتيالات هنا وهناك وحروب هنا وهناك ورصاص مصبوب على أهلنا فى فلسطين فالأمريكان ماذالوا يتجرعون الكأس حتى الثمالة فالعراق ماذال خنجرة فى ظهورهم وضعة العراقيون فى نفس جرح الفيتناميون وسيضع الأفغانيين خنجرهم فى القلب وسيلقنون الأمريكان درسا فى السياسة مع إقتراب الأنتخابات الرئاسية القادمة هل فى أستطاعة أمريكا فتح جبهات وحروب أخرى فى العالم لقد باتت أمريكا تترنح كالسفينة التى تصارع الغرق فتلقى بأحمالها فى البحر ليخف وزنها وتحاول السير للوصول الى بر الأمان فهل ستحاول أمريكا التخلص من الحمل الثقيل المعروف بأسرائيل أم انها ستكابر حتى النهاية..
وسيبقى حزب الله الرقم الصعب تراقبة أمريكا وإسرائيل تحسب علية أنفاسة مصادر تمويلة مصادر تسليحة قواتة عتادة حركاتة إنفعلاتة
متى سيرد عليهم وأين وكيف لقد أصبح الأن فى يد حزب الله العديد من الأوراق للعب بها فى المرحلة القادمة ولدية القدرة والمناورة على تحقيق أهدافة لقد إنتهى حزب الله من مرحلة الإعداد وهو الأن فى مرحلة الأستعداد لطالما حلم نتنياهو بصنع حرب منذ عام 1997م ولكنة لا يعلم أنة سيصنع نهاية فهو كسلفةأولمرت لم يقدر حزب الله حق تقديرة فى حرب 2006م والتى أستمرت 33 يوما كانت بالنسبة لإسرائيل زلزال كما كانت حرب أكتوبر زلزال وستكون الحرب القادمة إن وقعت
مأساوية بكل المعانى والمفردات القتالية على الأرض ويكون على من إرتشف من الكأس علية أن ينهية لقد بات واضحا لكل ذى عينين ما تخططانة أمريكا وإسرائيل للمنطقة وليس الموضوع كما يدعون فى الصحف ووكالات الأنباء بأن المباحثات بينهم بسبب المصالحة بين فتح وحماس أو بسبب إعلان الدولة الفلسطينيةأو بسبب أستخدام حق الفيتو فى حال تم عرض موضوع الدولة الفلسطينية على مجلس الأمن إنها أساليب وألأعيب الموضوع بإختصار هو ترتيب لحرب بالمنطقة لأعادة الفكر القديم وهو كما قالت كونداليزاريس وزيرة الخارجية السابقة
الشرق الأوسط الجديد والفوضى الخلاقة والقوة الناعمة وغيرها من المسطلحات والمفردات التى باتت من المخلفات ( كراكيب البيوت )
وسيبقى حزب الله الرقم الصعب بالنسبة لأمريكا وإسرائيل لانة ببساطة حزب يدافع عن وطن وأرض وعرض وأمة ويدافع عن كرامة يقدم الشهداء والدم من أجل أجيال قادمة لم يعتدى على أرض الغير ولا يطلب سوى تحرير أرضة وأمن وسلامة هذا الوطن ومن يقاتل من أجل هذة المبادىء فهو ليس بأرهابى وسيبقى حزب الله عصى عن الكسر لانة الرقم الصعب ...