فى البداية تحية لكل شهداء الثورة السورية بدأت الاحتجاجات بمظاهرة صغيرة في العاصمة دمشق في الثلاثاء 15 مارس 2011م وامتدت المظاهرات حتى وصلت الى محافظات درعا ودمشق وحمص ودير الزور وبانياس وتلكلخ ومدينتي الرستن وتلبيسة ومدينة حماة ومحافظة إدلب و مدينة اللاذقية والبوكمال والحراك وطرطوس ..أى أن الشعب السورى بخلاف بعض الطوائف الموالية للنظام تحركت للقيام بالثورة السورية التى اخشى عليها من الفناء وعدم النجاح لا قدر الله لها ذلك وكم أخشى على سوريا أن يتدخل الغرب ليفعل بها ما فعل بالعراق وليبيا وهم ليس عندهم ما يقدموة للغرب من بترول وغاز وخلافة ولذلك أخشى على السوريين أن يكون ثمن مايقدمونة هو الدم والقتل ليس أكثر من ذلك ..
لقد أخطاء الشعب السورى المرة الأولى عندما وافق على تمرير التوريث من حافظ الأسد الى الأبن بشار الأسد وكأنها دولة المماليك وأنها ليست الجمهورية العربية السورية ولكن يطلق عليها دولة الأسد أو مملكة الأسد فمن حافظ الأسد الى رفعت الأسد الى بشار الأسد ياسوريا لا تحزنى وعندما يهاجم النظام السورى يقولون نحن دولة الممانعة والصمود والتصدى ...
لقد غرق الشعب السورى وغط فى ثبات عميق حتى أخذتة الهوة ويفاجىء السوريون بأن التورث قد تم فى غفلة من الذمان وطبل وزمر الأعلام السورى لهذا التوريث المشين وعندما كنت تتحدث لهم عن العار الذى أصابهم كانت تأخذهم العزة بالأثم ويكابرون ويتعالون لما هم قد خرجوا من أجلة اليوم وهم يقتلون ولكن لن أبخس الشعب السورى حقة فى الحرية والأستقلال من الطغيان والقهر كما الذى كان فى تونس ومصر وليبيا ولكن هذة الدول الثلاث لم تمرر شعوبها مرحلة التوريث وقامت وهبت وأنتفضت ومسحت جبينها من الزل والعار والمهانة بعملية توريث رخيصة سبقتهم فيها سوريا والأردن ..
والخطاء الثانى من الشعب السورى هو التوقيت بقيامهم بثورتهم فلا الزمان ولا المكان كانا يسمحان للشعب السورى القيام بثورتة فى هذا التوقيت وأخشى ما أخشاة أن يقف العرب موقف المتفرج حتى بتم أبادة نصف الشعب السورى حتى بتحرك ثم أخشى ما أخشاه أن بتحرك الغرب بعد إبادة كل الشعب السورى ليقف العرب والغرب على أطلال سوريا لقد مر على قتل الشعب السورى تسعة أشهر تقريبا ومعلوم فى العرف العسكرى أو السجون بأن التسعة أشهر هى عام كامل فكم من الوقت يبقى لتحرير الشعب السورى من سجنة الكبير ..
لن يخاطر حلف الناتو للقيام بعمل عسكرى فى سوريا كما فعل بليبيا لان العواقب وخيمة والفوائد شبة معدومة ..والحرب ستكون مع إيران وحزب الله ..
فهل ستكون بتحالف مع بعض الدول العربية كما حدث فى العراق سابقا ولكن التحالف هذة المرة سيكون مقتصر على دول الخليج فقط والتى هى على المحك مع إبران وتنجح دول الخليج فى أخماد الثورة فى البحرين واليمن وإنجاحها فى سوريا ولهذا أقول للشعب السورى إنة أخطاء مرتين الأولى فى التوريث من حافظ الأسد الى بشار الأسد والثانية فى توقيت قيامة بالثورة ليضع نفسة تحت رحمة وقتل زبانية الأسد ومقصلة العالم المتفرج .. ولك الله ياسوريا .. ولكن وحتما لابد للشعب أن ينتصر .. لابد للشعب أن ينتصر ..
لقد أخطاء الشعب السورى المرة الأولى عندما وافق على تمرير التوريث من حافظ الأسد الى الأبن بشار الأسد وكأنها دولة المماليك وأنها ليست الجمهورية العربية السورية ولكن يطلق عليها دولة الأسد أو مملكة الأسد فمن حافظ الأسد الى رفعت الأسد الى بشار الأسد ياسوريا لا تحزنى وعندما يهاجم النظام السورى يقولون نحن دولة الممانعة والصمود والتصدى ...
لقد غرق الشعب السورى وغط فى ثبات عميق حتى أخذتة الهوة ويفاجىء السوريون بأن التورث قد تم فى غفلة من الذمان وطبل وزمر الأعلام السورى لهذا التوريث المشين وعندما كنت تتحدث لهم عن العار الذى أصابهم كانت تأخذهم العزة بالأثم ويكابرون ويتعالون لما هم قد خرجوا من أجلة اليوم وهم يقتلون ولكن لن أبخس الشعب السورى حقة فى الحرية والأستقلال من الطغيان والقهر كما الذى كان فى تونس ومصر وليبيا ولكن هذة الدول الثلاث لم تمرر شعوبها مرحلة التوريث وقامت وهبت وأنتفضت ومسحت جبينها من الزل والعار والمهانة بعملية توريث رخيصة سبقتهم فيها سوريا والأردن ..
والخطاء الثانى من الشعب السورى هو التوقيت بقيامهم بثورتهم فلا الزمان ولا المكان كانا يسمحان للشعب السورى القيام بثورتة فى هذا التوقيت وأخشى ما أخشاة أن يقف العرب موقف المتفرج حتى بتم أبادة نصف الشعب السورى حتى بتحرك ثم أخشى ما أخشاه أن بتحرك الغرب بعد إبادة كل الشعب السورى ليقف العرب والغرب على أطلال سوريا لقد مر على قتل الشعب السورى تسعة أشهر تقريبا ومعلوم فى العرف العسكرى أو السجون بأن التسعة أشهر هى عام كامل فكم من الوقت يبقى لتحرير الشعب السورى من سجنة الكبير ..
لن يخاطر حلف الناتو للقيام بعمل عسكرى فى سوريا كما فعل بليبيا لان العواقب وخيمة والفوائد شبة معدومة ..والحرب ستكون مع إيران وحزب الله ..
فهل ستكون بتحالف مع بعض الدول العربية كما حدث فى العراق سابقا ولكن التحالف هذة المرة سيكون مقتصر على دول الخليج فقط والتى هى على المحك مع إبران وتنجح دول الخليج فى أخماد الثورة فى البحرين واليمن وإنجاحها فى سوريا ولهذا أقول للشعب السورى إنة أخطاء مرتين الأولى فى التوريث من حافظ الأسد الى بشار الأسد والثانية فى توقيت قيامة بالثورة ليضع نفسة تحت رحمة وقتل زبانية الأسد ومقصلة العالم المتفرج .. ولك الله ياسوريا .. ولكن وحتما لابد للشعب أن ينتصر .. لابد للشعب أن ينتصر ..