عندما تختل عقلية الرئيس الليبى أكثر ماهى مختلة أصلا
فأنة يسخر كل جهودة لقتل شعبة ويستأجر الأفارقة
( المرتزقة ) لقتل الشباب الثائرون على حكمة وتعالية
على أفراد الشعب لإانة يحرق أموالهم ويشترى بها السلاح لقتلهم
ويستأجر مرتزقة الدول الأفريقية ليحرق الشعب ومدخراتهم
أنة يتصرف كما يتصرف اليهود ويريد أن يحرق المعبد على من فية
وكما يقال بأن أمة يهودية الأصل ولدت فى سرت
وأسمة الحقيقى محمد عبد السلام أبو منيامار
ولا ينتمى لقبيلة القذافى بأى صلة
وعندما يرسل القذافى مبعوثا خاصا الى المجلس العسكرى فى مصر
يطلب منهم وقف أرسال معونات طبية وغذائية الى شرق ليبيا
ويطلب أيضا تزويدة بالسلاح لقتل الشعب الليبى مقابل الابقاء
على العمالة المصرية فى ليبيا وعدم طردهم أو قتلهم
ووضع المجلس العسكرى والحكومة المصرية
فى موقف حرج أمام الشعب المصرى ولكن هذا المجنون
لا يعلم غضبة الشعب المصرى من هذا التصرف الغير مسئول
سيكلفة الكثير وقد سبق وأرسل قذاف الدم
الى قبائل أولاد على الحدودية بين مصر وليبيا
للتدخل وأعلان حالة الحرب على قبائل بنغازى
وأثارة القلاقل بهم ومحاصرة بنغازى وقتل أعضاء
المجلس الذى تم تشكيلة فى شرق ليبيا فى بنغاذى
بقيادة مصطفى عبد الجليل وزير العدل السابق فى ليبيا
ولكن قبائل أولاد على بالحدود المصرية كانوا أكثر وطنية
وأكثر عروبة وموقفهم كان أكثر شرفا من القذافى
نفسة أذ رفضوا هذا التصرف رغم كل ما عرض عليهم
من أموال طائلة ولكن موقف الحكومة السورية كان
أكثر ندالة وخسة أذ ارسلت سوريا طيارين سوريين
للعمل مع القذافى فى قتل الشعب الليبى
وهذا الموقف سيسجلة التاريخ فى حق الأسد وأبناءة بالعار
والخزى لقد راهن السوريين على شخص القذافى وهم يعلمون
أن الشعب هو الأبقى وياليتهم أرسلوا الطيارين الى الجولان
كان أشرف لهم. ذهبوا لقتل شعب أعزل يتعلمون فية كيفية القتل
والأبادةكما تفعل أسرائيل مع الشعب الفلسطينى ..
فلابد من محاكمة السوريين عربيا ودولينا..
أما محاكمة القذافة فهى فى يد الشعب الليبى
وأجلا أو عاجلا سيسقط هذا الطاغية المجرم أما مقتولا
أو محكوما علية بالأعدام من قبل محكمة العدل الدولية
لقد اصبح القذافى وأزنابة فى طريقهم الى الموت لا محالة..
ولكن السوريين بموقفهم المخجل الذى يحمل كل معانى العار والخزى
ولقد سبقوا القذافى فى أبادة شعب حماة فى سوريا من قبل
وهذا ليس بجديد على السوريين ولكنهم لا يستطيعون تحرير الجولان
وهم يخشون مصير زين العابدين بن على وحسنى مبارك
والقادم لهم معمر القذافى وعلى الشعب السورى
أن ينظر الى مصير الشعب الليبى أذا فكر السوريون فى عمل ثورة
مثل تونس ومصر. فعلى جامعة الدول العربية
أن توقف عضوية سوريا فى الجامعة وتنشىء لجنة لتقصى الحقائق
فى كيفية أرسال الحكومة السورية طيارين لقتل الشعب الليبى
والحكومة الجزائرية التى تساند القذافى وتفتح
أراضيها لنقل المرتزقة وأمداد القذافى بالسلاح للقضاء
على ثورة الشعب الليبى خوفا من نجاح الثورة
أن تنتقل بالعدوى الى الجزائر .
أن المواقف العربية المشوهة والباهتة تضع علامات أستفهام
حول دور الدول العربية من أبادة الشعب الليبى
( أنها ارض المختار والقذافى المحتار )
وكما قالها عمر المختار المجاهد الصلب نموت أو ننتصر ...
ولا عزاء لباقى الدول العربية ..
فأنة يسخر كل جهودة لقتل شعبة ويستأجر الأفارقة
( المرتزقة ) لقتل الشباب الثائرون على حكمة وتعالية
على أفراد الشعب لإانة يحرق أموالهم ويشترى بها السلاح لقتلهم
ويستأجر مرتزقة الدول الأفريقية ليحرق الشعب ومدخراتهم
أنة يتصرف كما يتصرف اليهود ويريد أن يحرق المعبد على من فية
وكما يقال بأن أمة يهودية الأصل ولدت فى سرت
وأسمة الحقيقى محمد عبد السلام أبو منيامار
ولا ينتمى لقبيلة القذافى بأى صلة
وعندما يرسل القذافى مبعوثا خاصا الى المجلس العسكرى فى مصر
يطلب منهم وقف أرسال معونات طبية وغذائية الى شرق ليبيا
ويطلب أيضا تزويدة بالسلاح لقتل الشعب الليبى مقابل الابقاء
على العمالة المصرية فى ليبيا وعدم طردهم أو قتلهم
ووضع المجلس العسكرى والحكومة المصرية
فى موقف حرج أمام الشعب المصرى ولكن هذا المجنون
لا يعلم غضبة الشعب المصرى من هذا التصرف الغير مسئول
سيكلفة الكثير وقد سبق وأرسل قذاف الدم
الى قبائل أولاد على الحدودية بين مصر وليبيا
للتدخل وأعلان حالة الحرب على قبائل بنغازى
وأثارة القلاقل بهم ومحاصرة بنغازى وقتل أعضاء
المجلس الذى تم تشكيلة فى شرق ليبيا فى بنغاذى
بقيادة مصطفى عبد الجليل وزير العدل السابق فى ليبيا
ولكن قبائل أولاد على بالحدود المصرية كانوا أكثر وطنية
وأكثر عروبة وموقفهم كان أكثر شرفا من القذافى
نفسة أذ رفضوا هذا التصرف رغم كل ما عرض عليهم
من أموال طائلة ولكن موقف الحكومة السورية كان
أكثر ندالة وخسة أذ ارسلت سوريا طيارين سوريين
للعمل مع القذافى فى قتل الشعب الليبى
وهذا الموقف سيسجلة التاريخ فى حق الأسد وأبناءة بالعار
والخزى لقد راهن السوريين على شخص القذافى وهم يعلمون
أن الشعب هو الأبقى وياليتهم أرسلوا الطيارين الى الجولان
كان أشرف لهم. ذهبوا لقتل شعب أعزل يتعلمون فية كيفية القتل
والأبادةكما تفعل أسرائيل مع الشعب الفلسطينى ..
فلابد من محاكمة السوريين عربيا ودولينا..
أما محاكمة القذافة فهى فى يد الشعب الليبى
وأجلا أو عاجلا سيسقط هذا الطاغية المجرم أما مقتولا
أو محكوما علية بالأعدام من قبل محكمة العدل الدولية
لقد اصبح القذافى وأزنابة فى طريقهم الى الموت لا محالة..
ولكن السوريين بموقفهم المخجل الذى يحمل كل معانى العار والخزى
ولقد سبقوا القذافى فى أبادة شعب حماة فى سوريا من قبل
وهذا ليس بجديد على السوريين ولكنهم لا يستطيعون تحرير الجولان
وهم يخشون مصير زين العابدين بن على وحسنى مبارك
والقادم لهم معمر القذافى وعلى الشعب السورى
أن ينظر الى مصير الشعب الليبى أذا فكر السوريون فى عمل ثورة
مثل تونس ومصر. فعلى جامعة الدول العربية
أن توقف عضوية سوريا فى الجامعة وتنشىء لجنة لتقصى الحقائق
فى كيفية أرسال الحكومة السورية طيارين لقتل الشعب الليبى
والحكومة الجزائرية التى تساند القذافى وتفتح
أراضيها لنقل المرتزقة وأمداد القذافى بالسلاح للقضاء
على ثورة الشعب الليبى خوفا من نجاح الثورة
أن تنتقل بالعدوى الى الجزائر .
أن المواقف العربية المشوهة والباهتة تضع علامات أستفهام
حول دور الدول العربية من أبادة الشعب الليبى
( أنها ارض المختار والقذافى المحتار )
وكما قالها عمر المختار المجاهد الصلب نموت أو ننتصر ...
ولا عزاء لباقى الدول العربية ..