عندما يشعر القذافى بالخطر يداهمة يعبر الحدود الى تونس وبعلم السلطات التونسية فإذا كان شباب الثورة فى تونس يعلمون ذلك ولا يتحركون فهذة مصيبة وإذا كانوا لا يعلمون فهذة خيانة لشباب الثورة فى ليبيا كنت فى يوم الأحد الموافق 31/7/2011 مرافقا لاحد أفراد أسرتى بأحدى مستشفيات الأسكندرية وكان يوجد معنا أثنين فى نفس الحجرة أحدهم من درنة والأخر من مصراتة وكان يرافقهم بعض من أسرهم الذين كانوا يدعون على القذافى وأبناءة ومن والاة وكان المرضى فى شدتهم ومرضهم يدعون على القذافى ...
فنطقت أحدى المريضات الليبيات وهى تقول الحمد لله بأن ثورتنا فى ليبيا لم تقوم حتى تخلص المصريون من حسنى مبارك ولإ لو كان مبارك فى الحكم فى مصر يمكن كانت مصيبتنا أكبر من ذلك وكان من الممكن أبادة البشر والشجر والحجر فى كافة شرق ليبيا ....
القذافى حاليا يختبىء فى الأراضى التونسية وبعلم السلطات التونسية
القذافى يبحث عن مخرج ولكن المهاطرات التى يلقى بها أبنة سيف الأسلام
وجميع أبواق نظامة هم جميعا يعلمون بأن الدائرة تضيق عليهم والنهاية لهم قادمة لا محالة وهم يطلقون التهديدات للثوار وأن الحرب ستطول أمدها وهم يعلمون بأن النهاية ليست فى صالحهم والحسم
أصبح شبة قريب جدا جدا .....
الطيارون السوريون كانوا يساعدون القذافى فى قتل الشعب الليبى ولكن قدر الله للثوار السوريون أن يهبوا فتم سحب الطيارين السوريين من ليبيا فالغريق يستنجد بغريق ولكن ستبقى طريقة تعامل الجزائريين ضد الشعب الليبى محل دراسة حتى ستظهر كيف كانو يتعاملون مع القذافى ضد الشعب الليبى وهناك منظمات دولية تتعامل مع القذافى ضد الشعب الليبى وهم يقتلون الشعب الليبى بأموالة التى حصلوا عليها منذ سنوات ...
وانا أقول للقذافى كما قال الشاعر محمود درويش الطريق الى البيت أجمل من البيت نفسة .. فالنهاية قادمة ولقد قتل رفيق الدرب والكفاح اللواء عبد الفتاح يونس ونتمنى أن تكشف لنا الأيام القادمة حقيقة موت هذا الرجل ..
فنطقت أحدى المريضات الليبيات وهى تقول الحمد لله بأن ثورتنا فى ليبيا لم تقوم حتى تخلص المصريون من حسنى مبارك ولإ لو كان مبارك فى الحكم فى مصر يمكن كانت مصيبتنا أكبر من ذلك وكان من الممكن أبادة البشر والشجر والحجر فى كافة شرق ليبيا ....
القذافى حاليا يختبىء فى الأراضى التونسية وبعلم السلطات التونسية
القذافى يبحث عن مخرج ولكن المهاطرات التى يلقى بها أبنة سيف الأسلام
وجميع أبواق نظامة هم جميعا يعلمون بأن الدائرة تضيق عليهم والنهاية لهم قادمة لا محالة وهم يطلقون التهديدات للثوار وأن الحرب ستطول أمدها وهم يعلمون بأن النهاية ليست فى صالحهم والحسم
أصبح شبة قريب جدا جدا .....
الطيارون السوريون كانوا يساعدون القذافى فى قتل الشعب الليبى ولكن قدر الله للثوار السوريون أن يهبوا فتم سحب الطيارين السوريين من ليبيا فالغريق يستنجد بغريق ولكن ستبقى طريقة تعامل الجزائريين ضد الشعب الليبى محل دراسة حتى ستظهر كيف كانو يتعاملون مع القذافى ضد الشعب الليبى وهناك منظمات دولية تتعامل مع القذافى ضد الشعب الليبى وهم يقتلون الشعب الليبى بأموالة التى حصلوا عليها منذ سنوات ...
وانا أقول للقذافى كما قال الشاعر محمود درويش الطريق الى البيت أجمل من البيت نفسة .. فالنهاية قادمة ولقد قتل رفيق الدرب والكفاح اللواء عبد الفتاح يونس ونتمنى أن تكشف لنا الأيام القادمة حقيقة موت هذا الرجل ..