من طرف فى إحدي الغابات المهجورة شمال مدينة نيويورك الأمريكية وهو نفس الموقع الذي تتدرب فيه فرق العمليات الخاصة للمخابرات الأمريكية السي آي إيه المجموعة فرقة كيدون لأغتيالات عمليات مصر والشرق الأوسط بالموساد تتبع تلك الفرقة قسم العمليات الخاصة بالموساد المعروف باسم (כידון)(كيدون) ( Bayonet ) (أى الحربة ) ومقر تدريباتها الأصلية في صحراء النقب بإسرائيل غير أننا نكشف اليوم عن أنهم يتدربون بعيدا جدا عن ديارهم كعملية للتمويه خاصة أن العملية التي يتدربون عليها حاليا شديدة السرية والهدف هذة المرة هو تنفيذ سلسلة عمليات إغتيال سياسي لرموز مصرية أبرزها المرشحون الثلاثة للرئاسة المصرية وهم علي التوالي عمرو موسي ومحمد البرادعي وحمدين صباحي ومجموعة من جماعة الإخوان المسلمين وعلي رأسهم المهندس خيرت الشاطر نائب المرشد العام وعصام العريان المتحدث بإسم الأخوان و الدكتور محمدالبلتاجي نائب الأخوان وإبراهيم الهضيبي (الصغير )مدير مخابرات الجماعة والدكتور محمد بديع المرشد العام للأخوان والشيخ يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماءالمسلمين وعدد من قضاة مصر
تعرفوا علي بياناتهم أثناء حكم مبارك وأن الأهداف والنماذح الشكلية التي يتدربون علي الرمي عليها هي صور شخصية بالحجم الطبيعي لتلك الشخصيات المصرية المراد تصفيتها وهذا يعنى ببساطة دخول المتدرب حيز التنفيذ الفعلي (القريب) حيث تعرف أجهزة المخابرات بالعالم إن وضع صورة للهدف بالحجم الطبيعي في أشكال الرماية يعني بداية إقتراب المتدرب من الفرقة من مرحلةالتنفيذ
وهذة الفرقة لن تستطيعون التعرف عليهم لانهم ببساطة شكلهم شرقي يتحدثون المصرية بطلاقة يتصرفون مثلنا يشربون الشيشة ويجلسون علي المقاهي ويتنقلون بالميكروباص والتوك توك وإذا إستوقفهم أي شرطي سيبرزون له هوية مصرية سليمة لقد درسوا في فصول الموساد الإسرائيلي دروس مكثفة عن عادات المصريين وكيف يتصرفون وكيف يفكرون وبالتأكيد كيف يتظاهرون فالثابت أنهم يحضرون أيضا لمظاهرات ميدان التحرير لجمع المعلومات وتقييم الأوضاع الطائفية في مصر وملف التجسس المحظور النشر فيه.
وهذة الفرقة هى التى قتلت بالسم الزعيم ياسر عرفات بمساعدة محمد دحلان بعد أن وضعتة تحت الحصار في مقرة برام الله وقد أعلن التلفزيون الإسرائيلي في 4 نوفمبر 2004م نبأ موت الرئيس عرفات سريرياً ثم تم الإعلان الرسمي عن وفاتة من قبل السلطة الفلسطينية في 11 نوفمبر 2004م
وأن هذة الفرقة هى التى إغتالت عماد فايز مغنية فى مقرة الدافىء بدمشق فى 12 فبراير 2008 م و في 17 فبراير 2008 م نشرت القناة الأولي بالتليفزيون الإسرائيلي خبرا عاجلا ذكرت فيه أن الوحدة كيدون هي الفرقة التي إغتالت عماد مغنية بدمشق .
وأن هذة الفرقة التي نفذت عملية إغتيال محمود عبد الرءوف المبحوح في 19 يناير 2010 بأحد فنادق دبي علي الأرض في العاصمة الإماراتية و في صباح الأربعاء 17 فبراير 2010 عندما كتب الصحفى البريطاني جوردون توماس في صحيفة الديلي تليجراف البريطانية موضوعا بعنوان "تصريح الموساد بالقتل" يشير إلي أن الفرقة هى التي نفذت عملية إغتيال محمود المبحوح ولم تعلق إسرائيل وهو دليل علي إستمرارية نشاط الفرقة بالدول العربية لإغتيال من تراه إسرائيل خطرا عليها.
وهذه الفرقة هى المسئولة عن محاولة إغتيال فاشلة لخالد عبد الرحمن إسماعيل عبد القادر مشعل فى الأردن في 25 سبتمبر 1997م
وتحت سمع وبصر المخابرات الأمريكية والمباحث الفيدرالية يجرون تدريباتهم حالياوفي إحدي الغابات التي تقع علي أطراف الولاية وهي التدريبات التي بدأت علي الفور عقب تأكد الموساد الإسرائيلي من أن نظام الرئيس المخلوع حسني مبارك سوف يسقط وذلك في منتصف شهر يناير 2011 .
ويترأس هذة الوحدة ( مجلس القتل ) الذى يتكون من أربعة شخصيات وهم:-
1- رئيس الموساد .تامير دين باردو.
2- رئيس المخابرات الحربية الإسرائيلية المعروفة باسم(أمان)أفيف كوخبي .
3-رئيس الشاباك الإسرائيلي (جهاز الأمن الداخلي)يورام كوهين.
4- رئيس المجلس ورئيس الوزراء بنيامين بن تسيون نتانياهو ميليكوفسكي ..
وبنادقهم القناصة هي نفس نوعية البنادق أمريكية الصنع التي قتلت الثوار بميدان التحرير) أن موعد عمليتهم القادمة بالقاهرة كما حددوها بالأوراق هو بداية من يوم الاثنين 1 أغسطس القادم 2011م وإلي الأحد الموافق 21 أغسطس 2011م والهدف من ذلك هو زعزعة الأمن والأستقرار فى البلاد قبل موعد الاستفتاء علي اختيار الرئيس القادم لمصر لأول مرة بطريقة ديمقراطية كاملة.
وفى الملخص هل وضعت إسرائيل شخصيات مصرية هدف لها كشخصيات حزب الله فى لبنان وشخصيات منظمة حماس وفتح الفلسطينيتان فإذا كان وضع شخصيات مصرية هدف لفرقة القتل الأسرائيلية فهل هناك مكان لأتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل وإذا حدث ذلك لابد من إلغاء إتفاقية السلام أولا ثم التعامل معهم بنفس الفكر والمنطق ووضع أفراد هذة الفرقة فى دائرة الضوء ووضع رؤساء مجلس القتل أيضا فى نفس الدائرة ولابد وأن يعرفوا ويعلموا بأن أى يد تمتد لاى مصرى لابد وأن تقطع وإلا سيكون المسلسل هابط ومعاد ومكرر إن الأسماء التى شملها التقرير أو لم يشملهم هم أبناء مصرلا غنى عنهم فى كافة المجالات
ومن الأن وحتى تاريخ أوراقهم المحدد للعمليات علينا اليقظة ثم اليقظة لأن مصر لا يحميها إلا الشرفاء والمخلصين فمصر ليست حزب ولا منظمة مصر دولة يحق لها أن تحمى رعاياها داخليا وخارجيا بكل السبل
المشروعة وغير المشروعة فأمريكا تفعل ذلك وجميع دول العالم المتحضر يفعل ذلك وفى تصريح قريب جدا لنتنياهو فى أمريكا قال على العرب أن لا يقحمونا فى مشاكلهم وأقول لة أنتم الذين تقحمون أنفسكم فى داخلنا وتريدون زعزعة أستقرارنا وإذا ثبت فعلا أنكم تخططون لقتل المصريين فعليكم أن تتحملوا النتائج فمصر لن تكون بأى حال من الأحوال كمصر قبل 25 يناير 2011م فهل وصلتك الرسالة وقرأتم مافيها وفهمتموةأم لم تصلكم الرسالة بعد أعدكم أنها ستصلكم لو تم تنفيذ مخططكم الذى جاء بالتقرير سلفا .
أتمنى أن يكون الخبر كاذب لقد تناولتة كافة الصحف والمجلات والمواقع الألكترونية على كافة الأصعدة وحيث أن مثل هذة الأمور تتم بسرية تامة وغير متاحة للنشر فعندما يتم النشر بهذة الطريقة هى فى حد ذاتها أثارة الفتنة والبلبلة داخل المجتمع المصرى سواء تم تنفيذها أو لم يتم ولو تم هذا التهديد الخطير ستكون أسرائيل قد أرتكبت جرم سيكلفها الكثير ...
..
تعرفوا علي بياناتهم أثناء حكم مبارك وأن الأهداف والنماذح الشكلية التي يتدربون علي الرمي عليها هي صور شخصية بالحجم الطبيعي لتلك الشخصيات المصرية المراد تصفيتها وهذا يعنى ببساطة دخول المتدرب حيز التنفيذ الفعلي (القريب) حيث تعرف أجهزة المخابرات بالعالم إن وضع صورة للهدف بالحجم الطبيعي في أشكال الرماية يعني بداية إقتراب المتدرب من الفرقة من مرحلةالتنفيذ
وهذة الفرقة لن تستطيعون التعرف عليهم لانهم ببساطة شكلهم شرقي يتحدثون المصرية بطلاقة يتصرفون مثلنا يشربون الشيشة ويجلسون علي المقاهي ويتنقلون بالميكروباص والتوك توك وإذا إستوقفهم أي شرطي سيبرزون له هوية مصرية سليمة لقد درسوا في فصول الموساد الإسرائيلي دروس مكثفة عن عادات المصريين وكيف يتصرفون وكيف يفكرون وبالتأكيد كيف يتظاهرون فالثابت أنهم يحضرون أيضا لمظاهرات ميدان التحرير لجمع المعلومات وتقييم الأوضاع الطائفية في مصر وملف التجسس المحظور النشر فيه.
وهذة الفرقة هى التى قتلت بالسم الزعيم ياسر عرفات بمساعدة محمد دحلان بعد أن وضعتة تحت الحصار في مقرة برام الله وقد أعلن التلفزيون الإسرائيلي في 4 نوفمبر 2004م نبأ موت الرئيس عرفات سريرياً ثم تم الإعلان الرسمي عن وفاتة من قبل السلطة الفلسطينية في 11 نوفمبر 2004م
وأن هذة الفرقة هى التى إغتالت عماد فايز مغنية فى مقرة الدافىء بدمشق فى 12 فبراير 2008 م و في 17 فبراير 2008 م نشرت القناة الأولي بالتليفزيون الإسرائيلي خبرا عاجلا ذكرت فيه أن الوحدة كيدون هي الفرقة التي إغتالت عماد مغنية بدمشق .
وأن هذة الفرقة التي نفذت عملية إغتيال محمود عبد الرءوف المبحوح في 19 يناير 2010 بأحد فنادق دبي علي الأرض في العاصمة الإماراتية و في صباح الأربعاء 17 فبراير 2010 عندما كتب الصحفى البريطاني جوردون توماس في صحيفة الديلي تليجراف البريطانية موضوعا بعنوان "تصريح الموساد بالقتل" يشير إلي أن الفرقة هى التي نفذت عملية إغتيال محمود المبحوح ولم تعلق إسرائيل وهو دليل علي إستمرارية نشاط الفرقة بالدول العربية لإغتيال من تراه إسرائيل خطرا عليها.
وهذه الفرقة هى المسئولة عن محاولة إغتيال فاشلة لخالد عبد الرحمن إسماعيل عبد القادر مشعل فى الأردن في 25 سبتمبر 1997م
وتحت سمع وبصر المخابرات الأمريكية والمباحث الفيدرالية يجرون تدريباتهم حالياوفي إحدي الغابات التي تقع علي أطراف الولاية وهي التدريبات التي بدأت علي الفور عقب تأكد الموساد الإسرائيلي من أن نظام الرئيس المخلوع حسني مبارك سوف يسقط وذلك في منتصف شهر يناير 2011 .
ويترأس هذة الوحدة ( مجلس القتل ) الذى يتكون من أربعة شخصيات وهم:-
1- رئيس الموساد .تامير دين باردو.
2- رئيس المخابرات الحربية الإسرائيلية المعروفة باسم(أمان)أفيف كوخبي .
3-رئيس الشاباك الإسرائيلي (جهاز الأمن الداخلي)يورام كوهين.
4- رئيس المجلس ورئيس الوزراء بنيامين بن تسيون نتانياهو ميليكوفسكي ..
وبنادقهم القناصة هي نفس نوعية البنادق أمريكية الصنع التي قتلت الثوار بميدان التحرير) أن موعد عمليتهم القادمة بالقاهرة كما حددوها بالأوراق هو بداية من يوم الاثنين 1 أغسطس القادم 2011م وإلي الأحد الموافق 21 أغسطس 2011م والهدف من ذلك هو زعزعة الأمن والأستقرار فى البلاد قبل موعد الاستفتاء علي اختيار الرئيس القادم لمصر لأول مرة بطريقة ديمقراطية كاملة.
وفى الملخص هل وضعت إسرائيل شخصيات مصرية هدف لها كشخصيات حزب الله فى لبنان وشخصيات منظمة حماس وفتح الفلسطينيتان فإذا كان وضع شخصيات مصرية هدف لفرقة القتل الأسرائيلية فهل هناك مكان لأتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل وإذا حدث ذلك لابد من إلغاء إتفاقية السلام أولا ثم التعامل معهم بنفس الفكر والمنطق ووضع أفراد هذة الفرقة فى دائرة الضوء ووضع رؤساء مجلس القتل أيضا فى نفس الدائرة ولابد وأن يعرفوا ويعلموا بأن أى يد تمتد لاى مصرى لابد وأن تقطع وإلا سيكون المسلسل هابط ومعاد ومكرر إن الأسماء التى شملها التقرير أو لم يشملهم هم أبناء مصرلا غنى عنهم فى كافة المجالات
ومن الأن وحتى تاريخ أوراقهم المحدد للعمليات علينا اليقظة ثم اليقظة لأن مصر لا يحميها إلا الشرفاء والمخلصين فمصر ليست حزب ولا منظمة مصر دولة يحق لها أن تحمى رعاياها داخليا وخارجيا بكل السبل
المشروعة وغير المشروعة فأمريكا تفعل ذلك وجميع دول العالم المتحضر يفعل ذلك وفى تصريح قريب جدا لنتنياهو فى أمريكا قال على العرب أن لا يقحمونا فى مشاكلهم وأقول لة أنتم الذين تقحمون أنفسكم فى داخلنا وتريدون زعزعة أستقرارنا وإذا ثبت فعلا أنكم تخططون لقتل المصريين فعليكم أن تتحملوا النتائج فمصر لن تكون بأى حال من الأحوال كمصر قبل 25 يناير 2011م فهل وصلتك الرسالة وقرأتم مافيها وفهمتموةأم لم تصلكم الرسالة بعد أعدكم أنها ستصلكم لو تم تنفيذ مخططكم الذى جاء بالتقرير سلفا .
أتمنى أن يكون الخبر كاذب لقد تناولتة كافة الصحف والمجلات والمواقع الألكترونية على كافة الأصعدة وحيث أن مثل هذة الأمور تتم بسرية تامة وغير متاحة للنشر فعندما يتم النشر بهذة الطريقة هى فى حد ذاتها أثارة الفتنة والبلبلة داخل المجتمع المصرى سواء تم تنفيذها أو لم يتم ولو تم هذا التهديد الخطير ستكون أسرائيل قد أرتكبت جرم سيكلفها الكثير ...
..
