مبارك الشريف سرور نظيف رشيد عزمى
أبو العينين جمال وكثيرون كثيرون كثيرون
ما كل هذه الأسماء الساخرة للبركة والشرف
والسعادة والنظافة والرشاد والجمال والبغال
والحمير والحصنة والعيون وغيرها وغيرها
أسماء تدعو للغيظ ولم نعرف كيف يبقى الكثير
من الرؤوس بعيدا عن المحاسبة على ما أقترفتة
أيديهم فى حق هذا الوطن .
الفتنة الطائفية صناعة نظام مبارك
محاولة انقلابية قام بها مقربون لمبارك لاعادته
الى الحكم بحجة انه لم يوقع على اي ورقة تفيد بتنحيه
وان ما حدث في الحادي عشر من الشهر الماضي
هو انقلاب عسكري مدعوم من الولايات المتحدة.
وقال مؤيدون للثورة إن نشر الفوضى والفتنة
وإنهيار الدولة وحده يمكن ان ينقذ مبارك واعوانه
من محاكمات ستنتهي بهم الى السجن متوقعين
ان تستمر القوى المضادة للثورة في عملها.
الثورة المضادة اصبحت واضحة لكل ذي عينين
أكاد أرى أصابعها رؤيا العين فالديكتاتور
الذي سمع بأذنيه المناداة بسقوطه مصحوبا باللعنات و الشتائم
ورأى بعينيه صوره تتحطم في الشوارع وتطأها الاقدام
مع ذلك كان يتحايل ويستجدي الشعب المصرى لمجرد بقائه ستة اشهر
رغم وجوده المكثف مدة ثلاثين عاما من القهر والظلم والفساد
والأنحراف الأخلاقى والأجتماعى الداخلى والدولى فقد كان يخشى
ما يحدث له الأن من فضائح وسرقات ونهب وتجاوزات
فى كافة مناحى الحياة كان يخشى من فضح أمره أمام شعب مصر
بل وامام العالم كله.
الرجل ما زال عنده أمل فلا ننسى أنه مقاتل لا يعترف بهزيمة
ثم أذنابه في كل مكان وفي جيبه سبعون مليار دولار.
( لله الأمر من قبل ومن بعد )
أبو العينين جمال وكثيرون كثيرون كثيرون
ما كل هذه الأسماء الساخرة للبركة والشرف
والسعادة والنظافة والرشاد والجمال والبغال
والحمير والحصنة والعيون وغيرها وغيرها
أسماء تدعو للغيظ ولم نعرف كيف يبقى الكثير
من الرؤوس بعيدا عن المحاسبة على ما أقترفتة
أيديهم فى حق هذا الوطن .
الفتنة الطائفية صناعة نظام مبارك
محاولة انقلابية قام بها مقربون لمبارك لاعادته
الى الحكم بحجة انه لم يوقع على اي ورقة تفيد بتنحيه
وان ما حدث في الحادي عشر من الشهر الماضي
هو انقلاب عسكري مدعوم من الولايات المتحدة.
وقال مؤيدون للثورة إن نشر الفوضى والفتنة
وإنهيار الدولة وحده يمكن ان ينقذ مبارك واعوانه
من محاكمات ستنتهي بهم الى السجن متوقعين
ان تستمر القوى المضادة للثورة في عملها.
الثورة المضادة اصبحت واضحة لكل ذي عينين
أكاد أرى أصابعها رؤيا العين فالديكتاتور
الذي سمع بأذنيه المناداة بسقوطه مصحوبا باللعنات و الشتائم
ورأى بعينيه صوره تتحطم في الشوارع وتطأها الاقدام
مع ذلك كان يتحايل ويستجدي الشعب المصرى لمجرد بقائه ستة اشهر
رغم وجوده المكثف مدة ثلاثين عاما من القهر والظلم والفساد
والأنحراف الأخلاقى والأجتماعى الداخلى والدولى فقد كان يخشى
ما يحدث له الأن من فضائح وسرقات ونهب وتجاوزات
فى كافة مناحى الحياة كان يخشى من فضح أمره أمام شعب مصر
بل وامام العالم كله.
الرجل ما زال عنده أمل فلا ننسى أنه مقاتل لا يعترف بهزيمة
ثم أذنابه في كل مكان وفي جيبه سبعون مليار دولار.
( لله الأمر من قبل ومن بعد )