أوربا وأمريكا يعتبران أن العدو الجديد لهم هو الإسلام:
واضح أن أوربا وأمريكا في بحث دائم عن عدو لهم وتاريخ أوربا وأمريكاالحديثة
هو سلسلة متعاقبة من العداءات الموجهة في القرن الماضي ضد السامية ومن
بعد ذلك ضد الشيوعية و الآن ضد الإسلام فقد صنفوا العالم بالألوان
فالخطر الأصفر يعنى الصين واليابان وكورياالشمالية منها والجنوبية
والخطر الأحمر وكان يعنى الأتحاد السوفيتى سابقا قبل أنهيارة وتفككة
والخطر الأخضر ويعنى بة دول العالم الأسلامى
أوربا وأمريكا تلعبان لعبة الكراسى الموسيقية فى قضياهم مع العرب والمسلمين
والتصريح وغض الطرف عن أى مكان يقتل فية العرب والمسلمين دون غيرهم حول العالم
هل هناك جنس بشرى يهان ويقتل مثل المسلمين والعرب حول العالم
هل هناك جنس غير العرب والمسلمين تم وصفهم بالأرهابيين فى العالم غير المسلمين .
الأوربيون اليوم سعوا إلى الوحدة الأوربية لكي يستقلوا بأقتصادهم وسياستهم
عن الوصاية والتبعية والتخلف والخضوع لأمريكا.
كانت أوربا البيضاء المسيحية طوال العصور الوسطى المظلمة في حروب كثيرة وظالمة وفى عداء دائم
مع العالم العربي والشرق الأوسط ( المسلمين ) ولا يزال لديهم الثأر والتعصب والحقد والكراهية
بدرجات متفاوتة فالغرب يعتبر العالم الإسلامي عدوه الوحيد وذلك بعد سقوط الأتحاد السوفيتى ( الشيوعية )
الجديد فى الأمر هو أن الغرب سوف يستدرج حلفاء الإلحاد والشيوعية إلى حضانتة
لتكوين جبهة مشتركة ضد العالم الإسلامي و باعتباره العدو المشترك فيما بينهم
بل لن يجد الغرب مشقة في ذلك سيأتي الشرق الشيوعي القديم
ليلقى بنفسه في معسكر الغرب الموحد ضد الإسلام والعالم الإسلامي.
لا أحد في أوربا يريد دولة إسلامية بالقارة وكلهم يعلنونها بلا خوف ولا خجل لا مكان للإسلام تحت البرد
الصهيونية العالمية واليهود يعملون ليل نهار على إستدراج الإسلام وتورطه في صدام دموي مع النصارى
يطلقون علية تارة صراع الحضارات وتارة أخرى صراع الأديان وتارة ثالثة صراع الأمم
الأمم التى يجب أن تكون والأمم التى لا يجب أن تكون وهم يعملون جميعا على محاربة الأسلام وقتلة
فى مهد وطنة بمساعدة أمريكا التى قامت على أشلاء الهنود الحمر وأغتصبت وطنهم
وهى اليوم تساعد الكيان الصهيونى على المرور من نفس الطريق لقتل الأسلام والمسلمون
وإقامة وطن بديل عن المسلمون وطردهم كما فعلت أمريكا بالهنود الحمر .
وأن تكون الصهيونية العالمية البديلة للمسلمون مجتمع متحضر كأمريكا وأوربا
ولذلك عليهم بالقضاء على الخطر الأخضر ليتحقق حلمهم ولكن فى النهاية
أقول لهم بأن الأسلام والمسلمون سيكون لهم رآى أخر وأنكم لا تعلموة
ولوكنتم تعلمونة وتدركونة لما فعلتم بالمسلمون هكذا أبدا حول العالم
وفى كثير من الدول العربية وغير العربية وإذا كنتم تريدون المعرفة فهرمج الدون ليست ببعيدة
قالها الرئيس الأمريكى السابق رونالد ريجان أثناء غارات قواتة على ليبيا فى إبريل من العام 1986 م
قال رونالد ريجان ( إقتلوهم إقتلوا منهم من سيشهد هرمج الدون )
إنتظرونا فنحن فى إنتظاركم ،،،
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ،،،
واضح أن أوربا وأمريكا في بحث دائم عن عدو لهم وتاريخ أوربا وأمريكاالحديثة
هو سلسلة متعاقبة من العداءات الموجهة في القرن الماضي ضد السامية ومن
بعد ذلك ضد الشيوعية و الآن ضد الإسلام فقد صنفوا العالم بالألوان
فالخطر الأصفر يعنى الصين واليابان وكورياالشمالية منها والجنوبية
والخطر الأحمر وكان يعنى الأتحاد السوفيتى سابقا قبل أنهيارة وتفككة
والخطر الأخضر ويعنى بة دول العالم الأسلامى
أوربا وأمريكا تلعبان لعبة الكراسى الموسيقية فى قضياهم مع العرب والمسلمين
والتصريح وغض الطرف عن أى مكان يقتل فية العرب والمسلمين دون غيرهم حول العالم
هل هناك جنس بشرى يهان ويقتل مثل المسلمين والعرب حول العالم
هل هناك جنس غير العرب والمسلمين تم وصفهم بالأرهابيين فى العالم غير المسلمين .
الأوربيون اليوم سعوا إلى الوحدة الأوربية لكي يستقلوا بأقتصادهم وسياستهم
عن الوصاية والتبعية والتخلف والخضوع لأمريكا.
كانت أوربا البيضاء المسيحية طوال العصور الوسطى المظلمة في حروب كثيرة وظالمة وفى عداء دائم
مع العالم العربي والشرق الأوسط ( المسلمين ) ولا يزال لديهم الثأر والتعصب والحقد والكراهية
بدرجات متفاوتة فالغرب يعتبر العالم الإسلامي عدوه الوحيد وذلك بعد سقوط الأتحاد السوفيتى ( الشيوعية )
الجديد فى الأمر هو أن الغرب سوف يستدرج حلفاء الإلحاد والشيوعية إلى حضانتة
لتكوين جبهة مشتركة ضد العالم الإسلامي و باعتباره العدو المشترك فيما بينهم
بل لن يجد الغرب مشقة في ذلك سيأتي الشرق الشيوعي القديم
ليلقى بنفسه في معسكر الغرب الموحد ضد الإسلام والعالم الإسلامي.
لا أحد في أوربا يريد دولة إسلامية بالقارة وكلهم يعلنونها بلا خوف ولا خجل لا مكان للإسلام تحت البرد
الصهيونية العالمية واليهود يعملون ليل نهار على إستدراج الإسلام وتورطه في صدام دموي مع النصارى
يطلقون علية تارة صراع الحضارات وتارة أخرى صراع الأديان وتارة ثالثة صراع الأمم
الأمم التى يجب أن تكون والأمم التى لا يجب أن تكون وهم يعملون جميعا على محاربة الأسلام وقتلة
فى مهد وطنة بمساعدة أمريكا التى قامت على أشلاء الهنود الحمر وأغتصبت وطنهم
وهى اليوم تساعد الكيان الصهيونى على المرور من نفس الطريق لقتل الأسلام والمسلمون
وإقامة وطن بديل عن المسلمون وطردهم كما فعلت أمريكا بالهنود الحمر .
وأن تكون الصهيونية العالمية البديلة للمسلمون مجتمع متحضر كأمريكا وأوربا
ولذلك عليهم بالقضاء على الخطر الأخضر ليتحقق حلمهم ولكن فى النهاية
أقول لهم بأن الأسلام والمسلمون سيكون لهم رآى أخر وأنكم لا تعلموة
ولوكنتم تعلمونة وتدركونة لما فعلتم بالمسلمون هكذا أبدا حول العالم
وفى كثير من الدول العربية وغير العربية وإذا كنتم تريدون المعرفة فهرمج الدون ليست ببعيدة
قالها الرئيس الأمريكى السابق رونالد ريجان أثناء غارات قواتة على ليبيا فى إبريل من العام 1986 م
قال رونالد ريجان ( إقتلوهم إقتلوا منهم من سيشهد هرمج الدون )
إنتظرونا فنحن فى إنتظاركم ،،،
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ،،،