السلام عليكم يا أهل مصـــــر
حال مصر واهلها بعد ثورة 25 يناير و ورود البشارة لهم براية الحق وإستعادة الدور التاريخى
وفتح القدس على يديهم بعدما ذكرت النبؤة ان صحابى سيملكها بعد حسنى مبارك
قد يرجع نسبه الى احد الصحابة رضوان الله عليهم واسمه ايضا موصوف
بالحسن وإن أقواما طواهم النسيان فى ظل العهود السابقة سينهضون من جديد
لكى يعيدوا لمصر دورها التاريخى والعالمى والغريب هو ذكر حسنى مبارك وإبنه الأول علاء مبارك
ووصفه بانه يفتخر بانه أطاع نبيا وفعلا منذ فترة سمعنا الحكايات عن تدين علاء وإطالته لحيته
وإنضمامه للاخوان ولبس إمراته النقاب وهذا ليس دفاعا عن آل مبارك فقد إنتهى أمرهم .
مصر سند المهدى ويعضهم البلاء حتى يقولوا ما أطول هذا العناء يسميها اليهود عدوهم بالجنوب
لهم البشرى بدخول القدس بعدما يسرج الله فيها السراج المنير صحابيا يغدو فيها
على مثال الصالحين ليحل فيها ربقا أى الخيط ويعتق فيها عتقا
ويصدع شعبا ويشعب صدعا لايبصره أحد وهو معهم يلبس للحكمة جنتها
وهى عند نفسه ضالته التى يطلبها
يصبر صبر الأولياء ويرفع الراية السوداء والذى فلق الحبة وبرأ النسم انه الممهد للمهدى
صحابى مصر يعيد لها الصحابة بانوارها ويرسو بها على برها بعدما تواخى الناس على الفجور
وتهاجروا على الدين إلا من رحم ربها وإذا فاضت اللئام بارضها غارت السماء لكنانتها
بعدما غار الصدق وفاض الكذب وصار العفاف عجبا فزلزل زلزالها وبعد دهر قام صاحبها
لا رهج له ولاحس
بعدما كان ملء السمع والبصر إسمه معروف بالحسن موصوف ينشل مصر من شجرة الحنظل
ومن عين عين له نداء مبغوض كرائحة الثوم يخرج وسيده بهوان بعدما صال اليهود على الكنانة
صيال كلب عقور فيوقظ الصحابى أهلها من سبات ويبعثهم الله بعث الأموات
فلكل أجل كتاب ولكل غيبة إياب يفلق صحابى مصر الأمر فلق الخرزة
ليصدق رائد أهله وليجمع شمله وليقوم بقدره .
فى مصر يبسط البساط ويمهد لأحداث نهاية الزمان
رجل بأسه حديد وقلبه شديد يفتح الله له فتوح العارفين
ويلهمه إلهام المحدثين يرفع الحسام ذى الأسرار والأنوار
ويخرجه من غمده الذى نام فيه القرون
ويبرز الكوكب ذو القرون ويدور زمان على الكنانة يفجر بها الفاجر
ويغدر بها الغادر ويلحد فيها أقوام يقولون إن هى إلأ أرحام تدفع
وأرض تبلع وما يهلكنا إلا الدهر ويمحو الله الخاسر بالظافر خلط صالحا وسيئا
يقتله قاتل وهو على كرسى جيشه وتروح المفاتيح
لحسن وترى ما ترى الكنانة حرب فى السر من يهود يبغون لجندها الهلاك
ينثرون بارضها الموت غبارا نثرا
ويذرون بالذاريات ليلا ونهارا حتى نيلها إبنه الأول كان يفخر إنه أطاع نبيا
أخبر أن فى الجنة نهرا أستودعه الله مصر فلم يبدل أو يسىء به شرا
يريد اليهود سكب الوباء به سكبا
وتملا الأرض نسوة عاريات ونصف عاريات وكاسيات يرى الفاجر منهن مايشاء
ونساء مؤمنات قانتات صالحات
وتكثر المساجد ويذيد وينقص الراكع بها والساجد ويطوى أهل الكنانة القلوب على الصلاح
فيغير الله ما تبعوا حى على الفلاح وإقرأوا إن شئتم ولقد كتبنا فى الزبور من بعد الذكر
أن الأرض يرثها عبادى الصالحون إن فى هذا لبلاغ لقوم عابدين
هم خير من غيرهم من العرب يكرمهم الله بوفادتهم آل البيت برازخ من الجنة تفوح منها كرامة وعزة
لمن يخرج سيف النبى ( ص ) من غمده ترى نعت الصلاح فى سيما وجهه
وتظهر دولته وبيت المقدس فى غلواء محنته
والراسخون فى العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا .
وتعود مع صحابى مصر وجمع إبن مصر قبله لقاضى إسرائيل مع قاضى القدس
لكن إسرائيل تعلو بالفساد والنفير والنار
والعرب غثاء كغثاء السيل كما أخبر الرسول الكريم
فيخرج صحابى مصر من خفاء وصمت طويل ويفتح كهف الأسرار
وينادى بالثار الثار
وإنما الناس مع الملوك والدنيا والدين مع الغرباء .
ألا وبشروا أهل مصر بانهم يدخلون القدس ولهم مع القدس موعد
وصاحب مصر سيمهد الأمر
ألا ستكون ثآرات عظيمة وعصبات يقتل بعضهم بعضا
وتكون فتن وتخرب منازل وديار وتتحرك عروش من مواطنها
عجبا لكم يا أهل مصر يجبر الله كسركم وينجز مواعيدكم ويغنى عائلكم
ويقضى مغرمكم ويرتق فتقكم ما دمتم فى سبيل الله مرابطين
ألا إنها ستكون فتنة فى فلسطين تتردد فى البلاد تردد الماء فى القربة
ويكون قلب مصر مع المظلوم وأياديها موثقة باغلال حتى يخرج صاحب مصر
هــــذا ما قرأتة لــــــكم والسلام عليكم ،،،،
حال مصر واهلها بعد ثورة 25 يناير و ورود البشارة لهم براية الحق وإستعادة الدور التاريخى
وفتح القدس على يديهم بعدما ذكرت النبؤة ان صحابى سيملكها بعد حسنى مبارك
قد يرجع نسبه الى احد الصحابة رضوان الله عليهم واسمه ايضا موصوف
بالحسن وإن أقواما طواهم النسيان فى ظل العهود السابقة سينهضون من جديد
لكى يعيدوا لمصر دورها التاريخى والعالمى والغريب هو ذكر حسنى مبارك وإبنه الأول علاء مبارك
ووصفه بانه يفتخر بانه أطاع نبيا وفعلا منذ فترة سمعنا الحكايات عن تدين علاء وإطالته لحيته
وإنضمامه للاخوان ولبس إمراته النقاب وهذا ليس دفاعا عن آل مبارك فقد إنتهى أمرهم .
مصر سند المهدى ويعضهم البلاء حتى يقولوا ما أطول هذا العناء يسميها اليهود عدوهم بالجنوب
لهم البشرى بدخول القدس بعدما يسرج الله فيها السراج المنير صحابيا يغدو فيها
على مثال الصالحين ليحل فيها ربقا أى الخيط ويعتق فيها عتقا
ويصدع شعبا ويشعب صدعا لايبصره أحد وهو معهم يلبس للحكمة جنتها
وهى عند نفسه ضالته التى يطلبها
يصبر صبر الأولياء ويرفع الراية السوداء والذى فلق الحبة وبرأ النسم انه الممهد للمهدى
صحابى مصر يعيد لها الصحابة بانوارها ويرسو بها على برها بعدما تواخى الناس على الفجور
وتهاجروا على الدين إلا من رحم ربها وإذا فاضت اللئام بارضها غارت السماء لكنانتها
بعدما غار الصدق وفاض الكذب وصار العفاف عجبا فزلزل زلزالها وبعد دهر قام صاحبها
لا رهج له ولاحس
بعدما كان ملء السمع والبصر إسمه معروف بالحسن موصوف ينشل مصر من شجرة الحنظل
ومن عين عين له نداء مبغوض كرائحة الثوم يخرج وسيده بهوان بعدما صال اليهود على الكنانة
صيال كلب عقور فيوقظ الصحابى أهلها من سبات ويبعثهم الله بعث الأموات
فلكل أجل كتاب ولكل غيبة إياب يفلق صحابى مصر الأمر فلق الخرزة
ليصدق رائد أهله وليجمع شمله وليقوم بقدره .
فى مصر يبسط البساط ويمهد لأحداث نهاية الزمان
رجل بأسه حديد وقلبه شديد يفتح الله له فتوح العارفين
ويلهمه إلهام المحدثين يرفع الحسام ذى الأسرار والأنوار
ويخرجه من غمده الذى نام فيه القرون
ويبرز الكوكب ذو القرون ويدور زمان على الكنانة يفجر بها الفاجر
ويغدر بها الغادر ويلحد فيها أقوام يقولون إن هى إلأ أرحام تدفع
وأرض تبلع وما يهلكنا إلا الدهر ويمحو الله الخاسر بالظافر خلط صالحا وسيئا
يقتله قاتل وهو على كرسى جيشه وتروح المفاتيح
لحسن وترى ما ترى الكنانة حرب فى السر من يهود يبغون لجندها الهلاك
ينثرون بارضها الموت غبارا نثرا
ويذرون بالذاريات ليلا ونهارا حتى نيلها إبنه الأول كان يفخر إنه أطاع نبيا
أخبر أن فى الجنة نهرا أستودعه الله مصر فلم يبدل أو يسىء به شرا
يريد اليهود سكب الوباء به سكبا
وتملا الأرض نسوة عاريات ونصف عاريات وكاسيات يرى الفاجر منهن مايشاء
ونساء مؤمنات قانتات صالحات
وتكثر المساجد ويذيد وينقص الراكع بها والساجد ويطوى أهل الكنانة القلوب على الصلاح
فيغير الله ما تبعوا حى على الفلاح وإقرأوا إن شئتم ولقد كتبنا فى الزبور من بعد الذكر
أن الأرض يرثها عبادى الصالحون إن فى هذا لبلاغ لقوم عابدين
هم خير من غيرهم من العرب يكرمهم الله بوفادتهم آل البيت برازخ من الجنة تفوح منها كرامة وعزة
لمن يخرج سيف النبى ( ص ) من غمده ترى نعت الصلاح فى سيما وجهه
وتظهر دولته وبيت المقدس فى غلواء محنته
والراسخون فى العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا .
وتعود مع صحابى مصر وجمع إبن مصر قبله لقاضى إسرائيل مع قاضى القدس
لكن إسرائيل تعلو بالفساد والنفير والنار
والعرب غثاء كغثاء السيل كما أخبر الرسول الكريم
فيخرج صحابى مصر من خفاء وصمت طويل ويفتح كهف الأسرار
وينادى بالثار الثار
وإنما الناس مع الملوك والدنيا والدين مع الغرباء .
ألا وبشروا أهل مصر بانهم يدخلون القدس ولهم مع القدس موعد
وصاحب مصر سيمهد الأمر
ألا ستكون ثآرات عظيمة وعصبات يقتل بعضهم بعضا
وتكون فتن وتخرب منازل وديار وتتحرك عروش من مواطنها
عجبا لكم يا أهل مصر يجبر الله كسركم وينجز مواعيدكم ويغنى عائلكم
ويقضى مغرمكم ويرتق فتقكم ما دمتم فى سبيل الله مرابطين
ألا إنها ستكون فتنة فى فلسطين تتردد فى البلاد تردد الماء فى القربة
ويكون قلب مصر مع المظلوم وأياديها موثقة باغلال حتى يخرج صاحب مصر
هــــذا ما قرأتة لــــــكم والسلام عليكم ،،،،