من طرف أتقدم بالشكر
لكل من ساهم فى هذا العمل
كلمات/ أنا وقلبى
بقلمى/ إيمان الحسن
إلقاء / الشاعر القدير
طلال الدبعى
سوى اليوتيوب / الشاعر القدير
حسين الطائى
أتمنى أن تروق لكم
عندما أُناجى قلبى
وأُحادثه بما فى نفسى
ويكون الحديث بيننا بصدق وعتاب
أقول له : يا قلبى ما بك قل لى لماذا تختار الوحدة و الأبتعاد عن الناس
يرد علي: تعذبت من ظلم الناس لهذا أُفضل وحدتى
أرد عليه : ياقلبى رفقا بك فالناس جميعا تحوطك بحب
يرد علي : لالا ما وجدت منهم غير العذاب والألام
أرد عليه : يا قلبى أعطى لنفسك فرصة فالحب موجود بالحياة
قلبى : أتعتقدى هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟كثيرا تعبنا من الحب وناسه
أنا : نعم يا قلبى صدقت تعبنا من الحب وناسه
و لكن أليس الأمل موجود بالحياة ؟؟؟؟؟
رد علي : موجود نعم لكن أصبحت ضائعا أتهاوى مع الأيام
قلت له : يا قلبى أضنانى الشوق لحبيبى
وها أنا أبحث عنه فى كل مكان
لكننى تيقنت أخيرا أنه ليس بهذا الزمان
فقال : جعلتينى أذرف دماَ لا دمعاَ
لحبك ولألامك ولأهاتك وألهبتي في نار الأشتياق لحبيبك فأين هو لأضعه بأعماقى
رددت عليه : أأأأه أه ليته قريب يا قلبى
أن حبيبى بعيد بعيد ألا تسمعنى أناجيه
كل حين بحبى بكل ما لدية من الحب له
لكنه ليس لى فهو في خيالي يعيش
رد علي : أأأأه منك ومن حبك فقد أصبحت أعانى ألماَ شديداَ من شدة تمسكك به رفقا بى أرجوك
رددت عليه : هذا هو حالى وتلك هى حياتى أُقاسى وتُقاسى معى
رد علي : ألا من أمل فالحب أصبح بداخلى مرادفُ للهلاك
فختمت قولى : أأأأأأأه يا قلبى ماذا أفعل لك
أن كان القدر كتب الهلاك لك
بقلمى
إيمان الحسن
لكل من ساهم فى هذا العمل
كلمات/ أنا وقلبى
بقلمى/ إيمان الحسن
إلقاء / الشاعر القدير
طلال الدبعى
سوى اليوتيوب / الشاعر القدير
حسين الطائى
أتمنى أن تروق لكم
عندما أُناجى قلبى
وأُحادثه بما فى نفسى
ويكون الحديث بيننا بصدق وعتاب
أقول له : يا قلبى ما بك قل لى لماذا تختار الوحدة و الأبتعاد عن الناس
يرد علي: تعذبت من ظلم الناس لهذا أُفضل وحدتى
أرد عليه : ياقلبى رفقا بك فالناس جميعا تحوطك بحب
يرد علي : لالا ما وجدت منهم غير العذاب والألام
أرد عليه : يا قلبى أعطى لنفسك فرصة فالحب موجود بالحياة
قلبى : أتعتقدى هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟كثيرا تعبنا من الحب وناسه
أنا : نعم يا قلبى صدقت تعبنا من الحب وناسه
و لكن أليس الأمل موجود بالحياة ؟؟؟؟؟
رد علي : موجود نعم لكن أصبحت ضائعا أتهاوى مع الأيام
قلت له : يا قلبى أضنانى الشوق لحبيبى
وها أنا أبحث عنه فى كل مكان
لكننى تيقنت أخيرا أنه ليس بهذا الزمان
فقال : جعلتينى أذرف دماَ لا دمعاَ
لحبك ولألامك ولأهاتك وألهبتي في نار الأشتياق لحبيبك فأين هو لأضعه بأعماقى
رددت عليه : أأأأه أه ليته قريب يا قلبى
أن حبيبى بعيد بعيد ألا تسمعنى أناجيه
كل حين بحبى بكل ما لدية من الحب له
لكنه ليس لى فهو في خيالي يعيش
رد علي : أأأأه منك ومن حبك فقد أصبحت أعانى ألماَ شديداَ من شدة تمسكك به رفقا بى أرجوك
رددت عليه : هذا هو حالى وتلك هى حياتى أُقاسى وتُقاسى معى
رد علي : ألا من أمل فالحب أصبح بداخلى مرادفُ للهلاك
فختمت قولى : أأأأأأأه يا قلبى ماذا أفعل لك
أن كان القدر كتب الهلاك لك
بقلمى
إيمان الحسن
عدل سابقا من قبل إيمان الحسن في الأحد 10 يونيو 2012 - 19:07 عدل 2 مرات
