سلام الله عليكم
إن الانسان سعيد بفطرته
وانما هو الذي يجلب الى نفسه الشقاء
وقد يكون ليد القدر سبب في ذلك
ونعتقد جميعا أ ن بلوغ الامال في هذه الحياة حق من حقوقنا
فإذا اخطأ غرضه ان وشكا شكاة المظلوم من الظالم..
ويبالغ في حسن ظنه بالايام فإذا غدرت به بكاها
وإذا أوفت له شكرها
وإذا فاجأه القدر مالم يكن يقدر وقوعه
ناله من الهم وألام مالم يستطيع تحمله
انطلاقا من هذا الكلام ..هل انت دوما مستعد لتقبل تقلبات الزمن؟؟
وكيف تواجهه؟؟
هل تعتبر نفسك قليل الحظ؟؟
ام هي الدنيا هكذا يوما لك ويوما عليك؟؟
اتمنى ان تناقش الفكرة لنعرف قدراتنا على هكذا مقالب
وشكرا لكم
أنتظر ردودك
تحياتى وأحترامى