ما يتم التخطيط والتنسيق لة الأن من توجية ضربة أستباقية الى إيران عن طريق أسرائيل
وبماركة الغرب والولايات المتحدة الأمريكية ودول الخليج قد تأتى النتائج مرعبة فى حق دول الخليج أولا ثم أسرائيل ثانيا لأنهم هم من سيدفعون الدم أما دول الغرب وأمريكا ستحرك أقتصادها الراكد وستكون النتائج أعمار الخزائن الخاوية ..
لقد وقفت دول الخليج وبعض الدول العربية والغرب وأمريكا مع صدام حسين ضد إيران وأستمرت الحرب طيلة ثمانية سنوات والمحصلة لم ينجح أحد ولكن الفاتورة بالنسبة لدول الخليج كانت باهظة ولكنها أنحصرت فى دفع الأموال والتى ماذالت تدفع حتى اليوم
ولكن فى المرة القادمة ستكون الفاتورة باهظة حيث أنها ستنحصر فى أن تكون الفاتورة أموالا ودم وقد تكون تدمير هائل لا حصر لة فى دول الخليج على وجة الخصوص وبالنسبة لأسرائيل سيكون ما يجرى على دول الخليج قد يجرى على أسرائيل لأنها قد تكون أساءت التقدير بالنسبة لأيران وقد تندم فى وقت لا ينفع فية الندم وتدفع فاتورة أعتداءها على المفاعل العراقى والمفاعل السورى ومن يومان سمعنا الشيخ حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله اللبنانى يقول لو تجرءت أسرائيل على غزو لبنان مرة أخرى ستكون بالنسبة لها مرحلة طحن عظم لأنها مرت بمرحلة تكسير العظم فى عام 2006 وقد تكون النهاية ..
اسرائيل باتت تلوذ بالصمت المطبق منذ ستة أشهر وبعض محلليها يتحدثون هذه الايام عن وجود اتفاق بين نتنياهو ووزير دفاعه ايهود باراك على خطة متكاملة في هذا الصدد قد نتفاجأ بها في الوقت القريب . انه قد يكون الهدوء الذي يسبق العاصفة.
احد الخبراء من منطقة الخليج قال ان هناك استعدادات عسكرية واعلامية تجرى فى الخفاء استعداداً لتحرك ما ضد ايران ..
توني بلير رئيس وزراء بريطانيا الأسبق والمنظر الأكبر للمحافظين الجدد ليس في امريكا فقط بل والعالم الغربي بأسره قال أمرين مهمين في الأيام الاخيرة الاول ان التغيير في الوطن العربي يجب ان يكون متحَكماً به وبما يخدم المصالح الغربية والثاني ان ايران اليوم اخطر من صدام حسين عام 2003 اي عام غزو العراق واحتلاله.
الربيع العربي مستمر والمخططات الامريكية الغربية مستمرة ايضاً لحرفه عن مساره العربي والاسلامي المأمول.
والنجاح في ليبيا سيسيل لعاب الكثيرين في الغرب المفلس الذي يخوض منافسة شرسة على الثروات في الوطن العربي مع الصين وروسيا.
فعندما تندلع الحرب وتبدء أسرائيل فى ضرب إيران ستترك إيران لحزب الله وحماس مهمة طحن عظم أسرائيل وتتفرغ هى لدول الخليج التى ستدفع الثمن غاليا..
دول الخليج فقدت تونس ومصر وليبا والجزائر واليمن فالأن ولأول مرة ستكون دول الخليخ فى مواجة الخطر وحدها وستتغير خريطة الوطن العربى الى الأبد ليس كما تبغى أمريكا واوربا القارة الحيزبون وأسرائيل ولكن سيتغير الوطن العربى الى الأفضل والأصلح
كما ينبغى وكما تريدة الشعوب العربية
كاتب المقال فوزى العمروسى
وبماركة الغرب والولايات المتحدة الأمريكية ودول الخليج قد تأتى النتائج مرعبة فى حق دول الخليج أولا ثم أسرائيل ثانيا لأنهم هم من سيدفعون الدم أما دول الغرب وأمريكا ستحرك أقتصادها الراكد وستكون النتائج أعمار الخزائن الخاوية ..
لقد وقفت دول الخليج وبعض الدول العربية والغرب وأمريكا مع صدام حسين ضد إيران وأستمرت الحرب طيلة ثمانية سنوات والمحصلة لم ينجح أحد ولكن الفاتورة بالنسبة لدول الخليج كانت باهظة ولكنها أنحصرت فى دفع الأموال والتى ماذالت تدفع حتى اليوم
ولكن فى المرة القادمة ستكون الفاتورة باهظة حيث أنها ستنحصر فى أن تكون الفاتورة أموالا ودم وقد تكون تدمير هائل لا حصر لة فى دول الخليج على وجة الخصوص وبالنسبة لأسرائيل سيكون ما يجرى على دول الخليج قد يجرى على أسرائيل لأنها قد تكون أساءت التقدير بالنسبة لأيران وقد تندم فى وقت لا ينفع فية الندم وتدفع فاتورة أعتداءها على المفاعل العراقى والمفاعل السورى ومن يومان سمعنا الشيخ حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله اللبنانى يقول لو تجرءت أسرائيل على غزو لبنان مرة أخرى ستكون بالنسبة لها مرحلة طحن عظم لأنها مرت بمرحلة تكسير العظم فى عام 2006 وقد تكون النهاية ..
اسرائيل باتت تلوذ بالصمت المطبق منذ ستة أشهر وبعض محلليها يتحدثون هذه الايام عن وجود اتفاق بين نتنياهو ووزير دفاعه ايهود باراك على خطة متكاملة في هذا الصدد قد نتفاجأ بها في الوقت القريب . انه قد يكون الهدوء الذي يسبق العاصفة.
احد الخبراء من منطقة الخليج قال ان هناك استعدادات عسكرية واعلامية تجرى فى الخفاء استعداداً لتحرك ما ضد ايران ..
توني بلير رئيس وزراء بريطانيا الأسبق والمنظر الأكبر للمحافظين الجدد ليس في امريكا فقط بل والعالم الغربي بأسره قال أمرين مهمين في الأيام الاخيرة الاول ان التغيير في الوطن العربي يجب ان يكون متحَكماً به وبما يخدم المصالح الغربية والثاني ان ايران اليوم اخطر من صدام حسين عام 2003 اي عام غزو العراق واحتلاله.
الربيع العربي مستمر والمخططات الامريكية الغربية مستمرة ايضاً لحرفه عن مساره العربي والاسلامي المأمول.
والنجاح في ليبيا سيسيل لعاب الكثيرين في الغرب المفلس الذي يخوض منافسة شرسة على الثروات في الوطن العربي مع الصين وروسيا.
فعندما تندلع الحرب وتبدء أسرائيل فى ضرب إيران ستترك إيران لحزب الله وحماس مهمة طحن عظم أسرائيل وتتفرغ هى لدول الخليج التى ستدفع الثمن غاليا..
دول الخليج فقدت تونس ومصر وليبا والجزائر واليمن فالأن ولأول مرة ستكون دول الخليخ فى مواجة الخطر وحدها وستتغير خريطة الوطن العربى الى الأبد ليس كما تبغى أمريكا واوربا القارة الحيزبون وأسرائيل ولكن سيتغير الوطن العربى الى الأفضل والأصلح
كما ينبغى وكما تريدة الشعوب العربية
كاتب المقال فوزى العمروسى