الديمقراطية نظام سياسي واجتماعي
حيث أن الشعب هو مصدر السيادة والسلطة والتشريع
فهو يحكم نفسه بنفسة عن طريق ممثلين لة فى المجالس المعنية بذلك ..
فى الدول الدكتاتورية يقهرون الشعوب ويقتلونهم فى حال طالبوا بتطبيق الديموقراطية
او المشاركة فى الرآى او المشاركة فى الحكم فالقتل او الأعدام أو السجن أو التعذيب
أو أغتصاب السيدات أو البنات وقتل الأطفال وربما يصل الحد الى تحنيطهم أو وضعهم فى
ثلاجات حتى لا يستطيع أحد أن ينبث بكلمة فى حق الدكتاتوريين الطغاة وعلى مر السنين
لا يتعلمون الدكتاتورييين من مصير من سبقوهم فى هذا الطريق لم ينجوا منهم أحد
وكانت نهايتهم جميعا مأساوية أو دراماتيكية..
فالدكتاتورية تصف الديموقراطية بأن يصل الرعاع والهمج الى الحكم وسن القوانين
ومجالس التشريع ...
أما فى الدول التى تطبق الديموقراطية فأنها تقتل وتغتال وتسرق العباد والبلاد خارج
حدودها وربما يصل الأمر الى بلادهم نفسها .. فأمريكا وأوربا وأسرائيل الذين يتشدقون
بالديموقراطية والحرية هم فى الحقيقة مجموعة منظمة من اللصوص والمحتالين والقتلة
فأمريكا صاحبة حق الفيتو فكيف يتسق هذا مع ذاك وهى تعربد فى جميع دول العالم من
قتل وتصفيات جسدية الى كل من يخالفا الرآى وقد يستدعى ذلك أحتلال بعض الدول ولم
تنجح حتى وقتنا هذا فى أى دولة قامت بأحتلالها ولم تستطيع أن تغير فكر ولا عقيدة
حول العالم.. أما أوربا المستعمر القديم للدول كيف للأبن اللقيط أن يصبح من علية
القوم ..أما أسرائيل الدولة اللقيطة التى تتشدق بالديموقراطية وتغتال كل من
يعارضها فى شتى دول العالم وتغتصب وطن بأكملة وتقتل شيوخة وأطفالة ونساءة وتسجن
الحجر والبشر وتتلصص على كافة دول العالم عدو كان أم صديق فهل هذة الديموقراطية
روسيا، الصين، المملكة المتحدة، فرنسا، الولايات المتحدة. هذة هى الدول التى لها
حق الأجهاض أو حق النقض أو حق التعطيل أو حق من ليس لة الحق...
فالديموقراطية والديكتاتورية لهم حق قتل البشرية ولا عزاء للضعفاء ..
فوزى العمروسى ؛؛
حيث أن الشعب هو مصدر السيادة والسلطة والتشريع
فهو يحكم نفسه بنفسة عن طريق ممثلين لة فى المجالس المعنية بذلك ..
فى الدول الدكتاتورية يقهرون الشعوب ويقتلونهم فى حال طالبوا بتطبيق الديموقراطية
او المشاركة فى الرآى او المشاركة فى الحكم فالقتل او الأعدام أو السجن أو التعذيب
أو أغتصاب السيدات أو البنات وقتل الأطفال وربما يصل الحد الى تحنيطهم أو وضعهم فى
ثلاجات حتى لا يستطيع أحد أن ينبث بكلمة فى حق الدكتاتوريين الطغاة وعلى مر السنين
لا يتعلمون الدكتاتورييين من مصير من سبقوهم فى هذا الطريق لم ينجوا منهم أحد
وكانت نهايتهم جميعا مأساوية أو دراماتيكية..
فالدكتاتورية تصف الديموقراطية بأن يصل الرعاع والهمج الى الحكم وسن القوانين
ومجالس التشريع ...
أما فى الدول التى تطبق الديموقراطية فأنها تقتل وتغتال وتسرق العباد والبلاد خارج
حدودها وربما يصل الأمر الى بلادهم نفسها .. فأمريكا وأوربا وأسرائيل الذين يتشدقون
بالديموقراطية والحرية هم فى الحقيقة مجموعة منظمة من اللصوص والمحتالين والقتلة
فأمريكا صاحبة حق الفيتو فكيف يتسق هذا مع ذاك وهى تعربد فى جميع دول العالم من
قتل وتصفيات جسدية الى كل من يخالفا الرآى وقد يستدعى ذلك أحتلال بعض الدول ولم
تنجح حتى وقتنا هذا فى أى دولة قامت بأحتلالها ولم تستطيع أن تغير فكر ولا عقيدة
حول العالم.. أما أوربا المستعمر القديم للدول كيف للأبن اللقيط أن يصبح من علية
القوم ..أما أسرائيل الدولة اللقيطة التى تتشدق بالديموقراطية وتغتال كل من
يعارضها فى شتى دول العالم وتغتصب وطن بأكملة وتقتل شيوخة وأطفالة ونساءة وتسجن
الحجر والبشر وتتلصص على كافة دول العالم عدو كان أم صديق فهل هذة الديموقراطية
روسيا، الصين، المملكة المتحدة، فرنسا، الولايات المتحدة. هذة هى الدول التى لها
حق الأجهاض أو حق النقض أو حق التعطيل أو حق من ليس لة الحق...
فالديموقراطية والديكتاتورية لهم حق قتل البشرية ولا عزاء للضعفاء ..
فوزى العمروسى ؛؛