هناك ظروف تقتلك بالفعل ...وآخرى تحييك من جديد....!!!
هناك ظروف تدمرك من الداخل ...وظروف تبني فيك القوة والأصرار والتحدي ...
ضعيف جدا ....من يبقى في مكانه حيث سقط بالأمس ....هل
ينتظر يدا ما لتساعده على النهوض ...إذا فاليبقى حيث هو فلن
يأتيه احد....
ضعيف جدا .... من ربطت يداه من خلاف وامامه
الطعام ...وينتظر احد ما ليطعمه...إذا فبلغه انه سيموت
قريبا ..~
:
ورغم ذلك لم آقتنع بهذة المقدمة ؟
سؤال يراودني في لحظاتي المبعثرة بين الفرح والحزن
وبين لحظات النجاح والفشل
وفي حضور اليأس وبريق الأمل,’
تظل الأماني ترسم لي لوحة رائعة للحياة ,’
وأظل أبحث عن ذاتي داخلها
فساعة أعانق عنان السماء فرحاً بنجاحي وتفوقي
وأخرى أهوى أرضاً وتدوسني كل أقدام الطغاة
لأنني لا أسير بطريقتهم بل بالاتجاه المعاكس لهم
أنظر للحياة من شباك زجاجي يعكس لي الرؤيا بلا شوائب
ولكنه نظيف من كل أنماط الخداع والحقد
وقلبي الطيب لا يرى في محيطه غير عبير الطيبة
ولغة التسامح ,’
ولم يكن الفشل يوما إلا درجة أولى لطلوع سلم النجاح
ولا يوجد فيه منافذ لعبور اليأس إلى أرجائه
فمهما كانت صعوبة الحياة وضاق بها خناق الأيام
تنفتح للأمل طاقة يشع من خلالها في نَفسي ويقتل اليأس
داخلي~
فالفرح والحزن متلازمان .. لا بد بعد الحزن نتذوق حلاوة
الفرح
وبعد المرض نتذوق طعم الصحة,’
وبعد الفشل حلاوة النجاح وهذا ثمن الصبر
هل يشعر الشخص منا بطعم النجاح إذا لم يتعرض للفشل ؟
آيهآ الزآئر لمتصفحي ..هل آصبحت الظروف
فعلآ تقتل ذلك الطموح الذي يولد في نفوسنآ من الطفوله ؟
بالنسبه لي بدآت بآقنآع قلبي ,’ الآ آن يشآء الله تعالى ..
تحيآتي
,
هناك ظروف تدمرك من الداخل ...وظروف تبني فيك القوة والأصرار والتحدي ...
ضعيف جدا ....من يبقى في مكانه حيث سقط بالأمس ....هل
ينتظر يدا ما لتساعده على النهوض ...إذا فاليبقى حيث هو فلن
يأتيه احد....
ضعيف جدا .... من ربطت يداه من خلاف وامامه
الطعام ...وينتظر احد ما ليطعمه...إذا فبلغه انه سيموت
قريبا ..~
:
ورغم ذلك لم آقتنع بهذة المقدمة ؟
سؤال يراودني في لحظاتي المبعثرة بين الفرح والحزن
وبين لحظات النجاح والفشل
وفي حضور اليأس وبريق الأمل,’
تظل الأماني ترسم لي لوحة رائعة للحياة ,’
وأظل أبحث عن ذاتي داخلها
فساعة أعانق عنان السماء فرحاً بنجاحي وتفوقي
وأخرى أهوى أرضاً وتدوسني كل أقدام الطغاة
لأنني لا أسير بطريقتهم بل بالاتجاه المعاكس لهم
أنظر للحياة من شباك زجاجي يعكس لي الرؤيا بلا شوائب
ولكنه نظيف من كل أنماط الخداع والحقد
وقلبي الطيب لا يرى في محيطه غير عبير الطيبة
ولغة التسامح ,’
ولم يكن الفشل يوما إلا درجة أولى لطلوع سلم النجاح
ولا يوجد فيه منافذ لعبور اليأس إلى أرجائه
فمهما كانت صعوبة الحياة وضاق بها خناق الأيام
تنفتح للأمل طاقة يشع من خلالها في نَفسي ويقتل اليأس
داخلي~
فالفرح والحزن متلازمان .. لا بد بعد الحزن نتذوق حلاوة
الفرح
وبعد المرض نتذوق طعم الصحة,’
وبعد الفشل حلاوة النجاح وهذا ثمن الصبر
هل يشعر الشخص منا بطعم النجاح إذا لم يتعرض للفشل ؟
آيهآ الزآئر لمتصفحي ..هل آصبحت الظروف
فعلآ تقتل ذلك الطموح الذي يولد في نفوسنآ من الطفوله ؟
بالنسبه لي بدآت بآقنآع قلبي ,’ الآ آن يشآء الله تعالى ..
تحيآتي
,