[بعد غياب دام لمدة اربع سنوات قضاها مقتدى الصدر فى الجمهورية الآ سلامية الآيرانيه تعلم خلالها فى المدرسة (الآمامية الخمينية ) كيفية ادارة الآعمال السياسية والحزبية والحربية عاد مقتدى الصدر الى العراق مرة اخرى يحمل فى عقلة ما تعلمة
هناك وبين طيات ملابسة العباءة الخمينية ويحمل فى حقائبة الآموال والآهداف البنكية فى الوطن التى يمكن الحصول منها على تمويل حزبة الجديد الذى سيضاهى حزب الله فى لبنان رغم اختلاف التوجهات بين الحزبين فالرأس واحد وهو ايران والجناحين مختلفين جناح يمثل حزب الله فى لبنان والجناح الآخر مقتدى الصدر فى العراق وبذلك تستطيع ايران التحليق فى سماء الشرق ..حزب مقتدى الصدر سيكون له دور فعال فى أعادة رسم خريطة العراق الجديد فى المنطقة بتوحهات ايرانية تتوافق مع مصالحها وتتعارض مع مصالح الدول العربية ... حزب مقتدى سيكون شوكة فى حلق الدول العربية والخليجية على وجهة التحديد ولن يكون يوما العراق متوافق مع تطلعات الدول العربية (المعتدلة منها والمنعزلة) جناح مقتدى الصدر فى العراق وجناح حزب الله فى لبنان سيلعبان دورا مهما وخطيرا فى تحقيق مأرب ايران من برنامجها النووى وقد يكون لآفغانستان دورا مهم فى المنظور القريب واذا كانت امريكا قد خسرت الحرب فى العراق وافغانستان وتكبدت خسائر على المستويات المالية /والعتداد/والآفراد ففى المقابل حققت ايران المكاسب التى ستأتى ثمارها وأهدافها اجلا ام عاجلا فأذا كان حزب الله فى لبنان له توجهات محدودة وهى غلق البوابة الآسرائيلية وتم تدعيمة وتقويتة بحركة حماس فى فلسطين فأن الحرب القادمة بينهم ستغيرا كثيرا من ملامح الشرق الاوسط وعندما يكون حزب مقتدى فى العراق واخر لم يتم انشائة فى افغانستان وحزب الله فى لبنان وحماس فى فلسطين تكون ايران بذلك فرضت على نفسها سياجا امنيا قويا ستظهر ملامحة مع نهاية العام2011 وفى العراق تتصارع اجهزه مخابرات دول كثيرة غربية وعربية وأسرائيلية وايرانية وستكون الغلبة فى النهاية للمخابرات الآيرانية نظرا لعامل الجغرافيا والدعم من الداخل وايران تولى اهتماما كبيرا بالعراق الذى هو بمثابة رقعة الشطرنج لمواجهة الدول التى تعارض البرنامج النووى الآيرانى ...
وعندما تنعقد جامعة الدول العربية القادمة فى العراق والتى اتت بعد خراب البصرة سيظهر جاليا للقاصى والدانى بان العراق غير معنى بالسياسة العربية ..وما قد يعلن على الملآء يتناقض كليا مع ما يجرى على الارض وتحت الآرض وفى النهاية اريد ان اقول للمراهنين على دولة العراق بالعودة الى الصف العربى اقول لهم بأن العراق قد تم اختطافة من قبل ايران واذا لم يكن الآمر كذلك فسوف يقسم الى ثلاث دول وبذلك يكون قد سقط سهوا من حسابات الدول العربية والى الآبد..
هناك وبين طيات ملابسة العباءة الخمينية ويحمل فى حقائبة الآموال والآهداف البنكية فى الوطن التى يمكن الحصول منها على تمويل حزبة الجديد الذى سيضاهى حزب الله فى لبنان رغم اختلاف التوجهات بين الحزبين فالرأس واحد وهو ايران والجناحين مختلفين جناح يمثل حزب الله فى لبنان والجناح الآخر مقتدى الصدر فى العراق وبذلك تستطيع ايران التحليق فى سماء الشرق ..حزب مقتدى الصدر سيكون له دور فعال فى أعادة رسم خريطة العراق الجديد فى المنطقة بتوحهات ايرانية تتوافق مع مصالحها وتتعارض مع مصالح الدول العربية ... حزب مقتدى سيكون شوكة فى حلق الدول العربية والخليجية على وجهة التحديد ولن يكون يوما العراق متوافق مع تطلعات الدول العربية (المعتدلة منها والمنعزلة) جناح مقتدى الصدر فى العراق وجناح حزب الله فى لبنان سيلعبان دورا مهما وخطيرا فى تحقيق مأرب ايران من برنامجها النووى وقد يكون لآفغانستان دورا مهم فى المنظور القريب واذا كانت امريكا قد خسرت الحرب فى العراق وافغانستان وتكبدت خسائر على المستويات المالية /والعتداد/والآفراد ففى المقابل حققت ايران المكاسب التى ستأتى ثمارها وأهدافها اجلا ام عاجلا فأذا كان حزب الله فى لبنان له توجهات محدودة وهى غلق البوابة الآسرائيلية وتم تدعيمة وتقويتة بحركة حماس فى فلسطين فأن الحرب القادمة بينهم ستغيرا كثيرا من ملامح الشرق الاوسط وعندما يكون حزب مقتدى فى العراق واخر لم يتم انشائة فى افغانستان وحزب الله فى لبنان وحماس فى فلسطين تكون ايران بذلك فرضت على نفسها سياجا امنيا قويا ستظهر ملامحة مع نهاية العام2011 وفى العراق تتصارع اجهزه مخابرات دول كثيرة غربية وعربية وأسرائيلية وايرانية وستكون الغلبة فى النهاية للمخابرات الآيرانية نظرا لعامل الجغرافيا والدعم من الداخل وايران تولى اهتماما كبيرا بالعراق الذى هو بمثابة رقعة الشطرنج لمواجهة الدول التى تعارض البرنامج النووى الآيرانى ...
وعندما تنعقد جامعة الدول العربية القادمة فى العراق والتى اتت بعد خراب البصرة سيظهر جاليا للقاصى والدانى بان العراق غير معنى بالسياسة العربية ..وما قد يعلن على الملآء يتناقض كليا مع ما يجرى على الارض وتحت الآرض وفى النهاية اريد ان اقول للمراهنين على دولة العراق بالعودة الى الصف العربى اقول لهم بأن العراق قد تم اختطافة من قبل ايران واذا لم يكن الآمر كذلك فسوف يقسم الى ثلاث دول وبذلك يكون قد سقط سهوا من حسابات الدول العربية والى الآبد..
عدل سابقا من قبل ِAdmin في السبت 8 أكتوبر 2011 - 1:13 عدل 1 مرات