حسن اختيار الزوجة
بسم الله الرحمن الرحيم
وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (٣٢) سورة النور
ينبغي على صاحب البيت انتقاء الزوجة الصالحة بالشروط التالية
تنكح المرأة لأربع : لمالها ولحسبها ولجملها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك متفق عليه .
الدنيا كلها متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة رواه مسلم
ليتخذ أحدكم قلبا شاكرا ولسانا ذاكرا وزوجة مؤمنة تعينه على أمر الآخرة رواه أحمد والترمذي وابن ماجه
تزوجوا الودود الولود إني مكاثر بكم الأنبياء يوم القيامة رواه أحمد
عليكم بالأبكار فإنهن أنتق رحما وأعذب أفواها وأرضى باليسير وفي رواية وأقل خبا " أي خداعا رواه ابن ماجة
وكما أن المرأة الصالحة واحدة من أربع من السعادة فالمرأة السوء واحدة من أربع من الشقاء كما جاء في الحديث الصحيح و فيه قوله فمن السعادة المرأة الصالحة تراها فتعجبك وتغيب عنا فتأمنها على نفسها ومالك ومن الشقاء المرأة التي تراها فتسؤك وتحمل لسانها عليك وإن غبت عنها لم تأمنها على نفسها و مالك " رواه ابن حبان
وفي المقابل لابد من التبصر في حال الخاطب الذي يتقدم للمرأة المسلمة والموافقة عليه حسب الشروط التالية :
" إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض".
ولابد في كل ما سبق من حسن السؤال وتدقيق البحث وجمع المعلومات والتوثق من المصادر والأخبار حتى لا يفسد البيت أو ينهدم .
والرجل الصالح مع المرأة الصالحة يبنيان بيتا صالحا لأن البلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه ....
بسم الله الرحمن الرحيم
وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (٣٢) سورة النور
ينبغي على صاحب البيت انتقاء الزوجة الصالحة بالشروط التالية
تنكح المرأة لأربع : لمالها ولحسبها ولجملها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك متفق عليه .
الدنيا كلها متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة رواه مسلم
ليتخذ أحدكم قلبا شاكرا ولسانا ذاكرا وزوجة مؤمنة تعينه على أمر الآخرة رواه أحمد والترمذي وابن ماجه
تزوجوا الودود الولود إني مكاثر بكم الأنبياء يوم القيامة رواه أحمد
عليكم بالأبكار فإنهن أنتق رحما وأعذب أفواها وأرضى باليسير وفي رواية وأقل خبا " أي خداعا رواه ابن ماجة
وكما أن المرأة الصالحة واحدة من أربع من السعادة فالمرأة السوء واحدة من أربع من الشقاء كما جاء في الحديث الصحيح و فيه قوله فمن السعادة المرأة الصالحة تراها فتعجبك وتغيب عنا فتأمنها على نفسها ومالك ومن الشقاء المرأة التي تراها فتسؤك وتحمل لسانها عليك وإن غبت عنها لم تأمنها على نفسها و مالك " رواه ابن حبان
وفي المقابل لابد من التبصر في حال الخاطب الذي يتقدم للمرأة المسلمة والموافقة عليه حسب الشروط التالية :
" إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض".
ولابد في كل ما سبق من حسن السؤال وتدقيق البحث وجمع المعلومات والتوثق من المصادر والأخبار حتى لا يفسد البيت أو ينهدم .
والرجل الصالح مع المرأة الصالحة يبنيان بيتا صالحا لأن البلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه ....